حضر الافتتاح د.منى زكى، وإيمان نجم، ومحسن نوح، وإيناس لوقا.. وغيرهم ممن تبادلوا التهانى مع الفنانين.
على جانب آخر يضم معرض محمد خليل الأعمال الأخيرة له والتى قام بإبداعها خصيصًا لمعرض القاهرة، وتدور فكرته حول المملكة المصرية "مصر والسودان"، التى أصبحت وطنين مختلفين بالتاريخ الحديث وعبر عنها الفنان من خلال مجموعة أعمال تحتوى على مشاهد لأم كلثوم على مسارح السودان والزعيم الراحل جمال عبد الناصر وهذا فى مشاهد فنية وسياسية مختلفة.
وأعقبها عرض لوحات للسودان الذى أصبح وطنًا مستقلاً ثم انقسم لشمال وجنوب، وعبر الفنان عن ذلك من خلال مجموعة أعمال فنية تسمى "سالو" وهى بالسودانية تعنى ما يطلق على فرع الشجرة العتيقة عندما يذبل ويسقط على الأرض تاركًا الشجرة الأم.
بينما يحتوى معرض النحات هانى فيصل على أهم أعمال الفنان الأخيرة من الجرانيت والبرونز والخشب التى تتناول العلاقة بين الضوء والتكوين بالنحت المعاصر من خلال أعمال مختلفة للتشكيل النحتى للجسم والبورتريه والطيور.
السفير البريطانى جون كاسون يتوسط د.منى زكى وإيمان نجم ووليد عبد الخالق
السفير البريطانى جون كاسون والفنان محمد عمر خليل
د.هانى فيصل وحرمه ومحمد عمر خليل
رضا يوسف وجانب من أعمال هانى فيصل
إيمان طنطاوى وألفت طنطاوى
جوليا
إيمان نجم
مقطوعات موسيقية لـ سما سليمان
وسام وكيتي
كريم مدور وحرمه
د.هانى فيصل يتوسط د.حسين الشرقاوى وحرمه
رضا يوسف ومحمد عمر خليل
رضا يوسف إمام لوحات محمد عمر خليل
محسن نوح وهالة منصور
عاليا منصور
د.حسين الشرقاوي
جانب من لوحات محمد عمر خليل
جانب من لوحات محمد عمر خليل
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة