يحكى "عبد الله" عن تجربته وحلمه وما وصل إليه فيقول لـ"اليوم السابع": "كانت بداية حفظى للقرآن الكريم بتوجيه من والدى ووالدتى التى كانت تعلمنى أن القرآن الكريم هو كلام الله ويجب علينا أن نحفظه ونعمل به حيث عانيت فى مرحلة الطفولة وأنا أرى زملائى يلعبون ويمرحون ووالدى كان يعنفنى لأعتكف على حفظ القرآن، ولكننى بعد ذلك علمت وشعرت بأهمية ما كان يفعله معى إلى أن أتممت حفظى للقرآن وأنا فى الحادية عشرة من عمرى".
وعن مثله الأعلى يقول "عبد الله": الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمد صديق المنشاوى، والشيخ محمود خليل الحصرى، والشيخ عبدالباسط عبدالصمد".
وعن أربعة أشخاص فى حياة عبد الله أراد أن يقول لهم "شكرا" قال: "والدى: الذى دفعنى إلى حفظ القرآن منذ الصغر، ثم والدتى التى كانت تتابعنى ليل ونهار وتراجع معى ما حفظت من آيات ومن ثم جدتى، فكثيرًا ما كانت تشجعنى بإعطائى النقود حتى أتقن الحفظ، وشيخى مصطفى المهدى الذى حفَّظنى كتاب الله بتمكنه من مخارج الحروف والأحكام".
موضوعات متعلقة
- "مداح الرسول" الشيخ عبد العظيم العطوانى..أفضل من أنشد "البردة"..حفظ القرآن الكريم فى الثامنة من عمره..قال له شيخ الكتاب:تملكت منك البردة وتملكت منها..والشعراوى نصحه بتسجيلها وكان يبكى عند سماعه(تحديث)
عدد الردود 0
بواسطة:
على محمد
ربنا يحميك
ربنا يحميك من كل عين ويزيدك علما وأدبا
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد محمد مسعود
مبرووووووووووووووك
ربنا يخليك