7 أسباب وراء مشكلتك المزمنة "ما عنديش وقت".. أهمها تعدد المهام

الإثنين، 27 أبريل 2015 04:06 م
7 أسباب وراء مشكلتك المزمنة "ما عنديش وقت".. أهمها تعدد المهام أرشيفية
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذا كنت تشعر طوال الوقت بأنك مشغول، وأن جدولك الزمنى مزدحم جدًا لدرجة أنك تتمنى لو كان اليوم أكثر من 24 ساعة.. إذن هذا التقرير هنا خصيصًا من أجلك، حيث يشرح الكاتب الأمريكى "ديفيد ويليام" عبر موقع "لايف هاك" الأخطاء التى ترتكبها وتجعلك تشعر دائمًا بأنك تلهث من الجرى ومحاولات سبق الزمن لتنجز كل مهامك.

1- عدم الاستيقاظ مبكرًا


تحليل حياة الرجال والنساء - الأكثر نساء - يكشف أن غالبيتهم تقريبًا يبدأون يومهم فى وقت مبكر، والناس الذين لا يستيقظون مبكرًا هم الأكثر شكوى من أنهم ليس لديهم ما يكفى من وقت فى النهار لإنجاز كل ما يريدون القيام به.

2- تعدد المهام


قد تعتقد أن القيام بأكثر من مهمة فى وقت واحد يوفر لك الكثير من الوقت، لكن الحقيقة أن الدراسات تكشف أن تعدد المهام ليس رائعًا كما نظن، فوفقًا لدراسة أجريت فى جامعة ستانفورد فإن الأشخاص الذين يؤدون أكثر من مهمة فى وقت واحد هم أقل إنتاجية ويضيعون المزيد من الوقت فى التبديل بين المهام، أكثر مما كانوا سيفعلون لو أنهم يؤدون المهام بالترتيب، هذا فضلا عن الأضرار الكبيرة التى تنعكس على دماغهم.

3- عدم الجدولة


عدم وضع جدول بالمهام التى تريد تأديتها وتحديد وقت لكل مهمة والالتزام به يسبب قلة فى الإنتاج وضياع الكثير من الوقت، وقد يتسبب فى إهمال بعد المهام والمواعيد كذلك.

4- غياب النظام


الناس الذين يعيشون فى فوضى بشكل عام وليس فى الوقت فحسب تنخفض إنتاجيتهم كثيرًا، وتقل فرصهم فى النجاح، فغالبًا ما يضيع وقتهم فى البحث عن أشياء ليست فى مكانها.

5- عدم وضع أولويات


عدم تصنيف المهام وفقًا لأهميتها واحد من أهم أسباب تضييع الوقت، وهو ما يفسر أنك دائمًا ما تشعر بأنه ليس لديك وقتًا كافيًا، لكى تشعر بالهدوء والإنجاز أيضًا يجب أن تنتهى من المهام الضرورية فى البداية ثم الأقل أهمية فالأقل.

6- الاستعجال


قد تفاجئك هذه المعلومة، ولكن التركيز على إنجاز المهام بسرعة أكبر يؤدى إلى تقليل الإنتاجية، والأفضل من هذا هو أن تركز على الأداء بسلاسة بدلاً من "بسرعة"، هكذا تتحسن إنتاجيتك وتنجز المزيد من الأعمال فى الوقت المناسب.

7- السلبية


الناس الذين يقولون دائمًا إنه ليس لديهم وقت أو مشغولون جدًا لدرجة أنهم لن يتمكنوا من القراءة أو تجريب شىء جديد أو السفر، لن يكون لديهم الوقت أبدًا ليفعلوا ذلك، على عكس الأشخاص الإيجابيين المنظمين الذين يفكرون بطريقة إيجابية ويحاولون إيجاد الوقت لتنفيذ أولوياتهم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة