12 صورة تختصر حكاية جيل "اليومين دول"

الخميس، 02 أبريل 2015 04:02 م
12 صورة تختصر حكاية جيل "اليومين دول" العلاقات عند شباب اليومين دول تختزل فى "فيس بوك"
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"سيلفى" "واتس آب" واى فاى "إيفنت" "بلوك" الكلمات الأكثر تصدرًا لحواراتنا اليوم والتى يصعب أن يمر يوم من دون أن تتكرر أكثر من مرة فى كلامنا، خاصة بين الشباب الذين تؤكد العديد من الدراسات أنهم جيل مدمن حياة الإنترنت بشدة.


اليوم السابع -4 -2015
كلمة "حياة" أصبحت بمعنى فرصة فى لعبة


هذا الأمر دفع الفنان البريطانى "اجيت جونسون" إلى تصميم عدد من الصور تختصر بوضوح قصة حياة شباب "اليومين دول" وتكشف إدمانهم للإنترنت.


اليوم السابع -4 -2015
الشباب هجر الكتب إلى "واتس آب"



الصور الطريفة التى صممها "جونسون" طالب الدراسات العليا فى جامعة أدنبرة، تحكى باختصار كيف تحولت كل حياتنا إلى الصيغة الإلكترونية، وكيف أصبحت كل الكلمات تأخذ معنى إلكترونيًا، حتى كلمة "حياة" أصبحت بالنسبة للبعض لا تعنى أكثر من فرصة أو محاولة جديدة فى لعبة، مثل "كاندى كراش" على سبيل المثال.

اليوم السابع -4 -2015
الإنترنت أصبح أكثر أهمية من المياه



وأشار موقع "digitalsynopsis" الذى كشف عن الصور، إلى أنه وفقًا لدراسة صادرة عن مركز للبحوث فى ويكفيلد، أكثر من 38% من طلاب الجامعات لا يمكنهم البقاء 11 دقيقة من دون التحقق من بريدهم الإلكترونى عبر الموبايل أو الكمبيوتر، فيما كشفت دراسة أخرى أجرتها مؤسسة "أسرة كايسر" أن غالبية الأطفال والمراهقين ينفقون حوالى 75% من يومهم فى مطالعة شاشات الموبايل والتابلت.

اليوم السابع -4 -2015
السعادة بالنسبة لهذا الجيل هى أن يصبح من يكلمهم "أونلاين" ويبدأ الكتابة لهم




اليوم السابع -4 -2015
هذه هى الطريقة التى يتكلم بها شباب هذا اليوم




اليوم السابع -4 -2015
بدلاً من الحوار مع الأهل أصبحوا يعرفون أخبار أبنائهم من الإنترنت




اليوم السابع -4 -2015
الموعد الغرامى أصبح الآن من وراء الشاشات




اليوم السابع -4 -2015
العلاقات تختزل فى "فيس بوك"




اليوم السابع -4 -2015
بدلاً من دعوات الفرح أصبحت الدعوات من خلال "فيس بوك"




اليوم السابع -4 -2015
السيلفى حتى فى الحمام




اليوم السابع -4 -2015
بدلاً من لافتات التحذير لوجود منطقة سكنية أو أطفال يعبرون الطريق أصبحت أطفال يتراسلون




اليوم السابع -4 -2015
العنوان الثابت الوحيد هو عنوان فيس بوك




موضوعات متعلقة:


- مستخدمو "تويتر" يستعيدون ذكريات الطفولة بهاشتاج "أنا من جيل"..أبناء الثمانينيات يستحضرون حب ابتدائى و"جواب بيترمى تحت التختة".. ومواليد التسعينيات يتذكرون الأتارى وسوبر ماريو..ويتساءلون: كبرنا كده أمتى؟

- احكيلنا يا "بابا ماجد".. جملة لا يعرفها سوى جيل السبعينات












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة