"كان نفسى أكمل تعليمى ولما مقدرتش حبيت أفرح طلاب المدارس ولو ببالونة" هكذا بدأ حديث "محمد" لـ"اليوم السابع" ساردا تفاصيل يومه "ببدأ يومى بتجميع البلالين ونفخها وبعدين رصها على حسب الألوان وفى ميعاد المرواح قبل الجرس ما يرن بكون قدام الأبواب أشجع الطلبة واستنفع وألم إيراد اليوم وارجع لبيتى”.

يبدأ يومه بتجميع البلالين ورصها

نفخ البلالين أكثر مرحلة شقة فى اليوم

بمجرد دق الجرس تبدأ عمليات الشراء

مهمة إدخال الفرحة قلوب الأطفال وإدخال الأموال جيبه

الأطفال يقبلون على شراء البلالين

بلونة واحدة بإمكانها أن تنسيهم مشقة اليوم

حان وقت تجميع إيراد اليوم