من الغمازات لطابع الحسن .. عيوب خلقية اعتبرها العالم من علامات الجمال

الخميس، 03 ديسمبر 2015 09:02 م
من الغمازات لطابع الحسن .. عيوب خلقية اعتبرها العالم من علامات الجمال غمازات
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أخطأ من قال أن هناك مقاييس محددة للجمال، لأنه أمر نسبي يختلف من وجهة نظر للأخرى، و ليس له قاعدة ثابتة يمكن تحديد نسبة الجمال على أساسها، وأكبر دليل على ذلك بعض العيوب الخلقية التي نعتبرها من أهم سمات الجمال التي تميز أصحابها وتعطي لهم طابع خاص، كالغمازات وطابع الحسن، فضلا عن بروز عظمة الوجنتين وانتفاخ الشفاه العليا وإنشقاق الفم، كلها سمات أقرها الطب التجميلي كونها عيوب في تكوين الوجه ، لكن اعترف بها العالم كأهم علامات الحسن.


الشفة الممتلئة المشقوقة:

تعد هذه السمة من أكثر العيوب الخلقية التي اعترف بها أطباء التجميل على مستوى العالم، والتي كانت تعد عيب شكلي ضخم في الماضي، لكن مع تقدم الوقت وتغير مقاييس الجمال، أصبحت من أهم سمات الجمال والتي يلجأ لها النساء من خلال الخضوع "للبوتوكس"، للحصول على شكل شفاه مغرية.

الشامات الضخمة بالوجه:

أيضا الشامات والحسنات الضخمة بالوجه من أكثر الأشياء التي طالما أزعجت أصحابها، ولجئوا للأطباء لإزالتها، لكن الآن أصبحت من سمات الجمال أيضا، خاصة في بعض الأماكن مثل بجانب الأنف أو أسفل الفم.

الغمازات:

ردد مؤخرا أن الغمازات ما هي إلا قصر في عظمة الوجنتين ينتج عنها هذه الفتحة الغائرة، لكن بعيدا عن سببها فهي من أكثر علامات الجمال التي تعطي للابتسامة شكل مميز.

طابع الحسن:

نفس الأمر تقريبا بالنسبة لطابع الحسن الذي ينتج عن عدم اكتمال شكل الذقن بشكل طبيعي، لكنه وفقاً لأسمه فهو طابع للحسن وعلامة تميز أصحابها.

بروز عظمة الوجنتين:

أما البروز في عظمة الوجنتين فتحول مؤخراً إلي مطلب للفتيات اللاتي يريدن محاكاة النجمات ، مما يدفع البعض للنفخ والحقن بواسطة البوتوكس .

الأصبع الزائد:

أما الإصبع الزائد الخالي من العظام ، والذي يزيد أحيانا على عدد الأصابع بأخر سادس، هناك بعض الناس يعتبروه خير وبركة ومن هنا يبدؤون بتزينه وتخصيص الإكسسوارات له.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة