وجاءت تعليقات النشطاء بين نكات ساخرة من البرد، وأفيهات من الأفلام عليه، بينما فضل بعض النشطاء الأخرون تدوال صور أكلاتهم المفضلهم فى الشتاء، والتى ينسون البرد تماماً إذا تناولوها.
وفى الوقت ذاته، أخذ بعض النشطاء الآخرون الامر بجدية شديدة، وقاموا بنشر بعض صور الأطفال السوريين اللاجئين، والمشردين على الحدود الأوربية والتركية، مؤكدين أن برد الشعوب العربية لن ينسى، إلا إذا نسى اللاجئون مواجعهم أولا.
السحلب أسرع وسيلة لنسيان البرد
لا بديل عن الجلوس فوق الدفاية
سخرية النشطاء وتحديهم للبرد بالكوميديا
مفيش حل للبرد غير الأكلة الحلوة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة