بمناسبة اليوم العالمى للتضامن مع الشعب الفلسطينى..

7 طرق للتضامن المصرى مع الفلسطينيين.. من المظاهرات لتغيير صورة البروفايل

الإثنين، 30 نوفمبر 2015 05:01 م
7 طرق للتضامن المصرى مع الفلسطينيين.. من المظاهرات لتغيير صورة البروفايل التضامن مع الانتفاضة الفلسطينية تقليد مصرى متبع ـ صورة أرشيفية
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم تنحصر علاقة الشعب المصرى مع الفلسطينى فى الأماكن المقدسة فقط، ولكن هى علاقة جيران يخاف بعضهم على الآخر، يتعاطف الشعب المصرى مع ما يحدث للشعب الفلسطينى من أزمات وهيمنة من قبل المحتل الإسرائيلى، وكما هو الحال فى فلسطين يستخدم الشعب الأعزل الحجارة للدفاع عن نفسه يستخدم فى المقابل الشعب المصرى المظاهرات والحملات الشعبية للتضامن مع أخيه الفلسطينى، ومن هذه الطرق الشعبية..

دعوات لعمل مظاهرات فى مصر..


بعد كل ضربة قوية يتم الإعلان عنها تظهر صور مرعبة عن كم الأضرار التى خلفتها هذه الضربة يقوم الشباب وأصحاب الرأى الحر بالدعوة لعمل مظاهرات أمام السفارات الأجنبية خاصة الأجنبية والسفارة الإسرائيلية.

حملات مقاطعة للمنتجات الأجنبية التى تساند إسرائيل..


حملة المقاطعة للمنتجات الأجنبية انتشرت فى الـ10 سنوات الأخيرة بشكل أقوى وذلك كأسلوب جديد لمنع وصول الأموال التى يشترون بها الأسلحة التى تقتل الفلسطينيين العزل، وكانت بداية الحملة قوية ولكن من اعتاد على شراء المنتجات المستوردة يصعب الاستغناء عنها فترة طويلة.

حملات جمع التبرعات..


تقوم بذلك مؤسسات المجتمع المدنى والمتطوعون الشباب فى الفرق الصغيرة، وبالأموال المجمعة يقومون بشراء كل المستلزمات الرئيسية التى تساعدهم على العيش وسط هذا السطو المسلح، وهناك بعض الجمعيات تستطيع إخراج تصريحات بالعبور لهم وتوصيل كل ما يحتاجون إليه بأنفسهم.

مؤتمرات وندوات..


وهو من مبدأ "الزن على الودان أمر من السحر" لنصدر الصورة السيئة التى يتركها الإسرائيليون فى كل الأذهان، ولا تغيب عن عيوننا لتبقى هى رقم واحد من المشكلات التى نحاول حلها دوليا.

نشر وسائل الإعلام للجرائم الإسرائيلية فى فلسطين..


لوسائل الإعلام تأثير قوى ولها قوى صدى أكبر فى العالم، وفى حالة القضية الفلسطينية يتحد الإعلام المصرى على صوت وقلب رجل واحد للتنديد وإسماع صراخ الملايين من الوطن العربى إلى العالم الغربى.

مظاهرات للطلاب فى الجامعات..


لم يكن مكان الجامعة هو فقط للدراسة ولكن التأييد والرفض من اهتمامات الطلاب الذين قرروا التعبير عن آرائهم بصراحة وبقوة فى نفس الوقت، من خلال مظاهرات عديدة فى الجامعات خاصة الجامعات الخاصة التى تنتمى إلى جهات أجنبية، للتأكيد على أنها على أرض مصرية وعربية ولن يستطيعوا طمس ما يروه على الشاشات ليست التليفزيون، فقط ولكن الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى التى تقوم بنقل كل همسة على الأرض.

حرق علم إسرائيل..


أبدع بعض الثوريين فكرة حرق علم إسرائيل رفضا لتصرفات قوات الاحتلال العنصرية، وتداولت فكرة حرق العلم بشكل كبير لتدخل فى كل المظاهرات التى يقوم بها طوائف الشعب المختلفة.








مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة