وعلى الجانب الآخر، قامت دول البلقان التى تشمل كلا من كرواتيا وصربيا وسلوفينيان بتقييد القواعد التى تتيح مرور اللاجئين على أراضيها وتصفية تدفقهم إلى أوروبا وجعل الأمر يقتصر فقط على أولئك الفارين من المناطق التى تشهد نزاعات فى الشرق الأوسط، مثل سوريا والعراق وأفغانستان، وذلك على خلفية الحوادث الإرهابية الأخيرة التى شهدتها فرنسا، ما يجعل المهاجرين بين شقى الرحى هربا من ويلات الحروب فى بلادهم والقيود المفروضة عليهم التى تعيق الوصول إلى حلمهم.
لاجئو أوروبا وسط ظروف قاسية على الشواطئ اليونانية
الحصار الذى يعانيه المهاجرون
مهاجرون يرفعون لافتات تقول إنه ليس من العدل وصم الحوادث الإرهابية باللاجئين
الهاربون من ويلات الحروب والفقر فى بلادهم
المهاجرون على الحدود اليونانية فى انتظار تسجيل دخولهم
لاجئى اوروبا يواجهون مصيرا مجهولا
لاجئو أوروبا يواجهون مصيرا مجهولا
قوارب الموت المتهالكة
قوارب الموت المتهالكة
فتاة تلعب على الشاطئ فى محاولة للتغلب على معاناتها
طفل يجلس فى حسرة على الشاطئ
المهاجرون يحتشدون فى القوارب المطاطية
المهاجرون وحلم الوصول
قيدت دول البلقان قواعد التدفق على بلادها
لا تزال مقدونيا تغلق حدودها مع اليونان
فى انتظار المصير المجهول
المهاجرون بين شقى الرحى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة