لا أحد أهتم به ينجذب لى
1- منطقة "الوحدة بتقتلني.. ولا حد بيسألنى أنت عامل أيه؟"
على طريقة الفنان "تامر حسنى" فى أغنية "الوحدة بتقتلني"، يقع البعض فى منطقة منعزلة من العلاقات، وهى أن يشعر الشخص أنه دائم الشعور بالرفض ممن يحبه، ويحلم من فى هذه المنطقة دائمًا بالحصول على أعلى درجات التطابق فيمن يقابلونهم، ويفسرون أى اختلاف عن نسختهم الكربونية بأنه غير طبيعى وغير منطقي، ويخدعهم عقلهم بأن الناس الذين ينجذبون نحوهم لا يستحقون وقتهم.
يجب أن أكون فى علاقة دائمًا
2- منطقة.. "ما أقدرش أعيش من غير حب"
المنطقة الثانية أبطالها غالبًا لا يعانون من أزمات فى الدخول فى علاقات، يمكنهم التنقل بسهولة من علاقة إلى الأخرى، ولكن مشكلتهم الرئيسية أنهم يحتاجون دائمًا للدخول فى علاقة، وهذا غالبا ما يكفل لهم العديد من المشاكل والأزمات الخضمة.
فى انتظار الموت
3- منطقة الحب الـ"فيك" خسرنا كتير
منطقة أخرى مرعبة هى منطقة العلاقة المزيفة، حينما يرتبط اثنان بعلاقة يستمران فيها منتظرين الموت، تشبه إلى حد بعيد الأفلام المغشوشة، وأبطالها غالبًا من الجبناء، الذين يخشون خسارة الحب أو الزواج أو العلاقات الجنسية.
البقاء على اتصال للأبد
4- منطقة "أنا حطك فى دماغى ومراقبك.. وهراقبك"
هذه المنطقة تم استحداثها خلال العقد الأخير، ودعمتها وسائل الاتصال الحديثة من فيس بوك إلى تويتر، وغيرهم من وسائل الاتصال التى أصبحت لديها القدرة على ربطك بعلاقة انتهت طوال ما تبقى من عمرك.
لا أريد تخريب الصداقة
5- بحبك بس مش عايز أخسرك
منطقة أخرى أنقذ نفسك منها سريعًا وهى منطقة "أنا لا أريد تخريب الصداقة"، فإذا تم وضعك فى منطقة "الصداقة"، أو "الفريند زوون" فأنت لم توضع بواسطة أى شخص غير نفسك، ولذلك لا تندم على تدمير الصداقة أبدًا، والانتظار فى مرحلة لا أريد تدمير الصداقة يعد من أسوأ المناطق التى تريد الاستقرار فيها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة