أشهر قليلة، توقفت خلالها التعليقات والأخبار، ثم عادت فى الانتشار مرة أخرى، بقوة كاسحة بعد إعلان خبر وفاة الفنان سعيد طرابيك، وهو الخبر الذى لم يضع "سارة" فقط فى زى الحداد، ولكنه وضعها أيضاً فى خانة "التوب تريند" على مواقع السوشيال ميديا، وجعل اسمها يتصدر عناوين الصحف للمرة الثانية.
.jpg)
أما عن حياتها قبل أن تحتل مساحة واسعة من الاهتمام، فهى فتاة مصرية عادية من مواليد 1981 تبلغ من العمر 35 عاما كان يفصلها فى العمر عن زوجها سعيد طرابيك أكثر من 30 عاما، ومع ذلك وقعت فى حبه، حيث كان لها الأب والأخ والحبيب حسب ما صرحت لوسائل الإعلام، كما أكدت أنها لم تنظر لفارق السن بينهما، حاولت دخول عالم الفن بأكثر من طريقة ولكنها لم تنجح فى الحصول على الأضواء.
.jpg)
سارة طارق من مواليد مدينة الإسكندرية وبعد تخرجها من كلية التجارة، حضرت لتستقر فى القاهرة لتدخل عالم الفن والتمثيل.
.jpg)
على الرغم من أن سارة كان حلمها أن تصبح نجمة شاملة مثل الراحلة "سعاد حسنى" إلا أن مشوارها الفنى حتى تزوجت من الراحل "طرابيك" كان مجموعة من الأدوار الثانوية أغلبها من مسلسلات رمضانية مثل "الشحرورة، تفاحة آدم، زهرة وأزواجها الخمسة، عرفة البحر".
.jpg)
فى أيام قليلة حصدت "سارة طارق" شهرة لم تكن تتخيلها خاصة بعد دخول "سعيد طرابيك" المستشفى أثر أزمة قلبية، فقد ظلت تغازل الأعلام ببعض التصريحات القادرة على إشعال مواقع التواصل الاجتماعى، حيث قالت: سعيد وهو فى العناية لا يتحدث ولكن ما بيننا لغة عيون مفهومة.
.jpg)
ويسدل الستار على قصة حب "سعيد وسارة" عندما رحل الأول فى صمت فى أحد مستشفيات القاهرة أثر هبوط حاد فى الدورة الدموية، لتظهر سارة فى عزاء الراحل تصرخ وتقول "رحل سعيد عشان الأعلام يرتاح"، لكنها أيضا ظلت تغازل هذا الأعلام المغضوب عليه ببعض الأخبار لتظل لقصة الحب بقية يريد الجمهور معرفتها.
.jpg)
وصرحت "سارة" بأن زوجها كتب لها جميع ممتلكاته وأمن لها مستقبلها، كما أنها حامل منه فى الشهور الأولى، كما أكدت أن أحد أسباب وفاة زوجها هو خلافه مع ابنه الكبير وزوجته الأولى.