فى دعوى زنا.. رجل أعمال يخرج من السجن ليجد زوجته حاملا من آخر.. ماهر: ضيعت أموالى عليها وكنت أهرب من الديانة بعد إفلاسى.. ويؤكد: استغلت حبسى فى إشباع رغباتها الدنيئة.. ولجأت للقضاء لاسترداد كرامتى

السبت، 14 نوفمبر 2015 10:00 ص
فى دعوى زنا.. رجل أعمال يخرج من السجن ليجد زوجته حاملا من آخر.. ماهر: ضيعت أموالى عليها وكنت أهرب من الديانة بعد إفلاسى.. ويؤكد: استغلت حبسى فى إشباع رغباتها الدنيئة.. ولجأت للقضاء لاسترداد كرامتى محكمة الأسرة
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لم يكن يتصور الزوج "ماهر" بعد أن ساقه قدره للدخول إلى السجن بسبب زوجته المهملة والمدللة بسبب جمالها، التى تعتبره خسارة فى زوجها، والتى لم تقف بجواره يوما وجعلته يخسر دائما ما تعب فى جمعه لسنوات، وأفلس فى نهاية المطاف وكثرت عليه الديون ومطالبات الديانة التى كانت تجعله يتخفى حتى لا يقع فى قبضتهم، ليخرج بعد سنة ويجد زوجته حاملا فى الشهر الثالث، ليصعق بعد أن ضيع كل شىء لإرضائها.. تلك مأساة تعرض لها "ماهر.م" الذى يبلع 29 عاما، وأقام دعوى زنا ضد زوجته "هايدى.ك" أمام محكمة الأسرة بزنانيرى.

وتابع الزوج يروى تفاصيل صدمته بعد علمه بخيانة زوجته: تزوجتها منذ 3 سنوات بعد أن رأيتها فى مكتبى الخاص بالاستثمارات العقارية بالدقى، وقررت وقتها أن أظفر بها كزوجة، رغم أننى رأيت أن لا يوجد مانع لديها فى -صحوبية- وفضلت الطريق الحلال، وتمت خطبتنا التى استمرت 6 شهور قضيناها فى التحضير لتجهيزات حفل الزفاف والفيلا الخاصة بنا.

وأكمل الزوج: جمعنا منزلنا وبدأت سلسلة طلبات زوجتى التى لا تنتهى وتحتاج لبنك لتوفيرها، وأصبحت ألاحق رضاها بدل الاهتمام بعملى وتدهورت حياتى العملية والخاصة بسببها، فكانت شر زوجة بالنسبة لى ورغم ذلك أحبها، وأحاول أن لا أجعلها تغضب منى، وهو ما جعلنى أخسر كل يوم أكثر حتى قاربت على الأفلاس، وبدأت المشاكل بيننا وشكوتها من تقصيرى فى حقها وتعذيبها.

واستكمل فى دعواه رقم 19923 لسنة 2015: بعد أن كانت الأموال فى يدى دائما أصبحت أهرب من الديانة، وأتخفى لكى لا أتعرض لألسنتهم السليطة حتى تم القبض على، وطلب منى أن أوفر مبالغ زادت عن المليون جنيه وإلا الحبس فدخلت السجن وأهلى كلهم فى ظهرى، لمحاولة مساعدتى إلا زوجتى التى ضيعت حياتى من أجلها.

وأضاف الزوج بعد خروجه من السجن: قضيت سنة فى محبسى، حتى استطعت الخروج بعد التصالح مع أصحاب الديون، ولكنى خلال تلك المدة لم أسمع كلمة من زوجتى، وعندما رأيتها وجدتها حاملا فى الشهر الثالث، ووقتها أدركت أننى بعت كل ما أملكه، من أجل زوجة قامت بخيانتى خلال غيابى وانتهكت كل الأخلاق والأصول والعادات والتقاليد وضيعت سمعتى.

وأردف الزوج: كان أمامى خيارين إما قتلها للحفاظ على شرفى وكرامتى، أو اللجوء للقضاء كى ينتصر لى ويأتى لى بحقى من تلك الزوجة "الزانية" -على حد وصفه.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة