وأرسل الجيش الإسرائيلى أوامر تجنيد لجنود فى 4 كتائب احتياط، بدءا من يناير المقبل، بهدف القيام بنشاط عسكرى فى الضفة الغربية.
وقال المحلل العسكرى للصحيفة العبرية عاموس هارئيل، إن استدعاء الاحتياط مجرد بداية، وأنه برغم من أن إسرائيل رسميا تدعى أن الأحداث الأمنية الحالية محدودة ولن تستمر، إلا أن الجيش الإسرائيلى يستعد لـ"انتفاضة' ثالثة"، وينوى تجنيد المزيد من الاحتياط.
وأوضح هارئيل، أن الجيش الإسرائيلى يستعد لتفعيل حوالى 70 كتيبة احتياط فى عام 2016 فى الضفة الغربية، فى نشاط عسكرى لم يخطط له مسبقا، وبتكلفة تقدر بـ300 مليون شيكل.
