رئيس "مستقبل وطن": نقدم نموذجا مميزا بخلاف أحزاب المصالح والكراسى

الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015 01:59 ص
رئيس "مستقبل وطن": نقدم نموذجا مميزا بخلاف أحزاب المصالح والكراسى محمد بدران رئيس حزب مستقبل وطن
كتب إسلام سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال محمد بدران رئيس حزب مستقبل وطن، إن حزبه قدم نموذجا مميزا فى الانتخابات البرلمانية، عكس جميع القوى والأحزاب السياسية التى لا يجمعها سوى حب المصالح والكراسى، مؤكدًا أن الحزب من رئيسه لأصغر عضو به يعملون على قلب رجل واحد.

وأضاف بدران، خلال كلمته بمؤتمر دعم مرشحيهم بالمرحلة الثانية للانتخابات البرلمانية بمحافظة الشرقية، الذى عقد مساء أمس الاثنين، أن "مستقبل وطن" على دراية كاملة بجميع مشكلات الوطن بداية من مشاكل المزارع وعدم تمكنه من التوريد الجيد لمحاصيله، والمستشفيات وما تعانيه من غياب للأدوية، والمصانع المغلقة والتى شردت ورائها الآلاف من العمال، وأساليب التعليم الذى عفى عليها الزمن، لافتا إلى أن برنامج الحزب الانتخابى الطموح قادر على ضبط الايقاع بجميع القطاعات.

وشارك رئيس الحزب ونوابه بالمؤتمر الانتخابى لكل من محمد فاروق مرشح الحزب بدائرة كفر صقر، وهشام عبد السلام رزق، عن دائرة الحسينية، بحضور مشايخ وعائلات والقيادات الشعبية بالمحافظة على رأسهم الدكتورة ليلى عليوة رئيس المجلس القومى للمرأة بالمحافظة.

كما شارك كلاً من اللواء محمود خلفظت قائد الحرس الجمهورى السابق، والمهندس محمد شوقى، أمين الشباب، والدكتور محمود سعد نائب الحزب بالبحيرة، وعبدالوهاب خليل نائب الحزب بالجيزة، والدكتور خالد بدوى أمين محافظة الشرقية.

من جانبه قال اللواء محمود خلف، أن الشباب عندما تتاح له الفرصة ويشعر بالتمكين فانه يصل لأفضل النتائج الايجابية، مشيرا إلى أن الشباب فى حرب 73 عندما أتاح لهم الرئيس أنور السادات الفرصة ووضعهم فى المقدمة اجتازوا المحنة بنجاح واستطاعوا استرداد أرض سيناء المسلوبة.

وأكد خلف، دعمه لحزب مستقبل وطن لإيمانه بأن الأمل والمستقبل للشباب، موجها رسالة لجموع الحاضرين قائلا: "مصر بها أقوى قوة مسلحة بالشرق الاوسط فأوعوا تخافوا لأن العالم يحتاج لمصر أكثر مما تحتاج مصر إليه".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

لواء احمد طة

وجود اللواء محمود خلف جعلنى اتأكد من هوية حزب الطفل المدلل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة