لهذا السبب استطاعت "سميرة سعيد" أن تطوع تغير ملامح وجهها مع تقدمها بالعمر لصالحها وليس ضدها، وخلقت لنفسها موضة خاصة بها لا تحاكى من خلالها أحد فغالبا ما شذت عن التقليعات التى تسيطر على المواسم وابتعدت شكل خاص بها.
قصة الأسد تليق بها
قصة "لم تخش من تشذيب شعرها"
استعانت أحيانا بالشعر المستعار للتغير من شكلها
تميزت بأطوال شعر مختلفة
لوك لسميرة سعيد فى ألبومها الجديد
تألقت بقصة الغرة
لم تتردد فى الظهور بالشعر الأسود
لوك الستينات
أيقونة الشباب
قصة جانب وجانب
الكيرلى يليق بها
ألوان شعر وقصات مختلفة
صورة قديمة لا تقل من شبابها الآن
الشعر الطويل يناسبها أيضا
جريئة فى اختيار قصات شعرها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة