وجاءت أكثر الظواهر التى تمنى النشطاء أن تختفى فى مجتمعنا الشرقى التعصب الرياضى، بينما كتبت الناشطة فاطمة بنت الشيخ أن أبرز الظواهر هى "التطفل على حياة الآخرين".
بينما شارك أحد النشطاء عبر الهاشتاج وانتقد ظاهرة اختفاء المروءة فى المجتمع الشرقى، فيما انتقدت الناشطة رشا صالح ظاهرة عدم احترام حقوق العامة والأنانية الزائدة عن حدها بالرغم من نا مبادئ ديننا "حب لأخيك ما تحبه لنفسك".
وانتقد أحد النشطاء السعوديين ظاهرة تهور بعض السائقين فى قيادة السيارات والاستهتار بأرواح المواطنين والحوادث التى انتشرت فى الآونة الأخيرة ، وناشط سعودى آخر انتقد المبالغة فى تكاليف الجواز التى يتحملها الزوج ويقوم بسدادها لسنوات طويلة.
فيما انتقدت الناشطة نوفا ظاهرة الاهتمام بالحسد والعين أكثر من الاهتمام بتحقيق أشياء يستحق أن يحسد عليها"، والناشطة فاطمة انتقدت ظاهرة الاهتمام بذنوب وأخطاء الآخرين وينسون أخطاءهم وذنوبهم.
وأخيرا علقت إحدى النشطاء بسخرية قائلة "ظاهرة البنات الذين يرتدون الطرحة ونص شعرهن خارجها".
