بالصور.. تسليم جوائز مسابقة "اليوم السابع" لـ15 فائزاً.. خالد صلاح خلال تسليم الجوائز: الجريدة لا تكتمل إلا بقرائها وثقتكم أكبر شرف لنا.. والفائزون يهدونه مصحفاً.. ويؤكدون: "اليوم السابع" وعدت ووفت

نقلا عن العدد اليومى...

الفائزون: اشتركنا فى مسابقات كثيرة "بس أول مرة تبقى الجايزة عربية"

وعدت.. فأوفت وكانت على العهد والوعد مع قرائها، فـ«اليوم السابع» التى تعودت أن تكون بالمرتبة الأولى وسط الصحف المصرية رفضت إلا أن يكرم قرائها وشركاءها فى النجاح، بأن يكونوا هم أول من يجنون ثمار الخير فيه، وذلك من خلال المسابقة الرمضانية الكبرى التى حصد جوائزها 15 فائزا على مستوى محافظات مصر كلها، بجوائز عينية ومالية قيمة، شملت سيارتين الأولى ماركة «جاك» قيمتها السوقية الحالية 112000 (مائة واثنا عشر ألف جنيه)، والثانية «سينوفا» بقيمة 70000 (سبعين ألف جنيه)، بالإضافة إلى عدد 8 «آى باد» وخمس جوائز مالية قيمة أخرى، تم توزيعها فى حفل كبير بمقر الجريدة غلبت عليه أجواء الحب والمودة بين الجريدة وقرائها.




والفائزون هم: أم كلثوم عبدالرحمن وفازت بسيارة، وماجد محمد آدم فاز بسيارة، وعمرو فتحى شوقى فاز بـ«آى باد»، وأحمد حسين حمدى فاز بـ«آى باد»، وعبدالمعز رزق فاز بـ«آى باد»، وفاطمة طه أحمد حمد فازت بـ«آى باد»، وأحمد إبراهيم الزنقلى فاز بـ«آى باد»، والسيد هريدى عبدالحافظ فاز بـ«آى باد»، وسلمى عبدالعزيز الحسن فازت بـ«آى باد»، ومحمود حماد سالم محمد فاز بـ«آى باد»، وفرحانة حسونة طلبة فازت بجائزة مالية قدرها 500 جنيه، وعبدالمنعم عبدالقادر فاز بجائزة مالية قدرها 500 جنيه، وشادى محمود حماد سالم فاز بجائزة مالية قدرها 500 جنيه، وفتحى عبدالعال فاز بجائزة مالية قدرها 500 جنيه، وأحمد محمد البندارى فاز بجائزة مالية قدرها 500 جنيه.




فى البداية، أكد «خالد صلاح» رئيس التحرير، الذى بارك للحضور وهنأهم بالجوائز، قائلا: «اليوم السابع» تحب قراءها وتعتبرهم شريكاً فى النجاح الذى وصلت إليه وجزءا لا ينفصل عنها، وثقتكم بنا أكبر شرف لنا، فالجريدة لا تكون كما هى إلا بقرائها.





وأضاف: «مهنة الصحافة مرهقة جدا خاصة بعد الثورة، ولكن عهدنا بشعب مصر أنه يحافظ على الأرض، مهما اشتدت عليه الظروف، وستبقى «اليوم السابع» وصحفيوها على عهدها مع قرائها حتى آخر نفس».



من جانبه قام «أحمد حسين حمدى» أحد الفائزين بجائزة الآى باد بإهداء «صلاح» المصحف الشريف قائلا: «أهدى لك كلام الله خير الكلام ليحميك من كل سوء».




أما «أكرم القصاص » رئيس التحرير التنفيذى، فقال فى كلمته للفائزين: نتمنى أن تكون الجوائز العام المقبل أكبر، وما لا يعرفه كثير من الموجودين أننا عندما وجدنا كثيرا من الإجابات الصحيحة قررنا زيادة الهدايا هذا العام تقديراً لإخلاص الجمهور.





وأضاف «القصاص »: المسابقة تمت بمصداقية كبيرة، وحضر مندوب من وزارة التضامن الاجتماعى لتوزيع الجوائز بنفسه، وأكثر ما تتمناه «اليوم السابع» هو أن تدخل البهجة والفرح على قلب قرائها.



وتحدث «جمال صلاح» المدير الإدارى والمالى لمؤسسة «اليوم السابع» عن المسابقة، قائلا: الإدارة والمعلنون كانا مصرين على أن تكون مسابقة «اليوم السابع» الأولى على مستوى صحف جمهورية مصر العربية كلها وقد كانت، فقد فاجأنا الجمهور هذا العام بسيارتين برعاية القصراوى جروب، وأجهزة آى باد أحدث طراز، بالإضافة إلى الجوائز المالية القيمة، وأقول للجمهور انتظروا «لسه اللى جاى أحلى». ومن الفائزين كان لنا لقاء مع السيدة «أم كلثوم عبدالرحمن» التى صرحت لنا ودموع الفرحة فى عينيها بالسيارة الجديدة قائلة: زوج ابنتى هو من أجاب على الأسئلة، وجائزتى أهديها لحفيدى ونور عينى، وهذه هى السنة الثالثة التى نشترك فيها بمسابقة «اليوم السابع».




وقال «ماجد محمد آدم» الفائز بالجائزة الثانية،: وكأن الله يشعر بى فأنا بعت سيارتى وكنت بحاجة لهذه الجائزة التى جاءت فى وقتها تماماً، وأحب أن أشكر «اليوم السابع» التى أضافت لحياتنا يوما جميلا كله انتصارات وجوائز.




أما أصغر الفائزات فكانت «سلمى عبدالعزيز» -12 سنة، والتى فازت بجهاز «آى باد»، وعلقت: هذه السنة الأولى لى فى الاشتراك بمسابقة «اليوم السابع»، وأنا وأختى تفننا فى عمل دوسية المسابقة، فحبيبة شقيقتى موهوبة بالخط العربى وأنا أهوى الرسم، وقمنا معاً بخياطة اسم «اليوم السابع» حرفا بحرف على الغلاف». واختتمت: شكراً لـ«اليوم السابع» التى ستساعدنى فى دراستى أنا وشقيقتى بهذه الجائزة، وسنشارك بالتأكيد فى السنة المقبلة».