
10. الأسرة التى تعانى من غياب أحد الوالدين
وهى من القضايا التى يعيشها الشباب حاليًا عادة نجد الأب مسافرًا أو دائما خارج المنزل بحثًا منه على تنمية الجانب الاقتصادى للأسرة، دون النظر إلى افتقاد الأبناء لوجود هذا الأب بجانبهم فى مواقف كثيرة، وبعد انخراط الشباب فى العمل وتفكيرهم فى تكوين أسرة يلاحظون القيام بنفس خطوات والدهم ويتركون أبناءهم دون عناية منهم لهم.

9. التفكير فى تعاطى المخدرات
نتيجة انتشار الأفلام والمسلسلات التى تظهر النجوم المفضلون يمثلون أدوار تعاطى المخدرات، يخشى الشباب أن يقعون فى لحظات الضعف وينخرطوا فى متاهات الإدمان، خاصة مع انتشارها وسهولة تداولها وهروب نسبة كبيرة من الشباب إليها حتى ينسون الحياة الصعبة التى يعيشونها.

8. النمو سريعًا
يتطلع الشباب سريعًا لعبور الزمن لينتقلوا من مرحلة الطفولة إلى الشباب بسرعة، وهو ما يجعلهم يفتقدون طفولتهم البريئة سريعًا ويتحولون إلى مرحلة الشباب، بما فيها التغيرات النفسية والفسيولوجية.

7. العنف فى المدرسة
بسبب الدخل المنخفض تلجأ يكتسب الأطفال فى مدارس المناطق الفقيرة والعشوائية طرق غير تربوية فى التعامل ويتحولون من طفولتهم البريئة إلى قنبلة من المشكلات التى تضر المجتمع ككل.

6. المادية
نحن نعيش فى مجتمع يعزز المادية عن طريق العادات السيئة فى شبابنا، نعلمهم أن مقياس النجاح والسعادة فى الحياة هو كم الأشياء التى لديك، فهم يريدون الحصول على كل الأشياء وتلبية رغباتهم
بأى طريقة.

5. السمنة فى الأطفال
سمنة الأطفال من المشاكل الكبرى التى تعانى منها بعض البلدان بسبب العادات الغذائية الخاطئة وتناول الطعام الدسم والجلوس أمام التليفزيون والإنترنت واللجوء إلى ألعاب الفيديو جيم وإهمال الألعاب الحركية، وهو ما يؤدى إلى سخرية أقرانهم منهم فى المدرسة وهو ما يجعلهم يصابوا بالاكتئاب مع الأمراض العضوية الأخرى.

4. التعليم
التعلم الحقيقى هو ما يوفر للطفل فرصة للاستفادة من نجاحات الحياة، ولكن الطريقة المتبعة حاليًا هو تقديم مواد علمية ثقيلة لا تتفق مع ميوله وقدراته، وهى بالضرورة تخلق طفل مشوش عقليًا لا يعرف كيف يصل إلى هدفه.

3. التغيرات الاقتصادية
التغيرات الاقتصادية لا تقتصر على الدول النامية فقط، ولكن الدول الصناعية والرأس مالية هى الأخرى يحدث فيها تغيرات اقتصادية، ووفقا لقوة الدولة المالى يظهر طريقة تعاملها مع هذه التغيرات ومواجهتها.

2. الفقر
انتشار صور الأطفال الفقيرة وأسرهم، أمر لا يهم الحكومات فقط، ولكن الشباب أيضا يفكرون فى طرق لمساعدة هؤلاء الأطفال، عن طريق التطوع لتوعيتهم وتقديم لهم الخدمات التى يفتقرون إليها.

1. فقدان الهوية
هناك شعور يقترب من الشعور الجماعى بين العديد من الشباب فى دول عديدة من فقدان هويتهم أو انتمائهم لوطنهم نظرًا لتداخل العالم كله مع بعض وعدم التمسك بهوية كل بلد بمفردها.
ويحاول الشباب المتطوع تأصيل الانتماء الوطنى من خلال البرامج التوعوية