ولوحة "الميدوزا" تعود للفنان الفرنسى جريكو وتحكى عن المأساة التى حصلت منذ نحو 200 عام أمام سواحل إفريقيا الغربية لمركب تابع للبحرية الفرنسية، بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التى تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، حيث تعرض هذه اللوحة صراع الإنسان مع الطبيعة.
ورأى صناع المجلة أن اختيار اللوحة جاء بغرض المقارنة لما يحدث من موت جماعى بسبب الهجرة غير الشرعية بالبلاد العربية، وقد كتب تعليقا على اللوحة "فى القرن الـ21 الميدوزا تغرق من جديد".
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. هيام عبد الباقى تستعرض "أَنِين المرأة" فى معرض بجاليرى "أوبنتو"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة