لذلك عادة ما يلجأ المصرى الحاصل على درجة "سلكاوى" مع مرتبة الشرف إلى فهلوته المشهور بها للتكيف مع هذا الازدحام وتقبله كما هو، متخذا من مقولة "توصيله هنية تكفى 100" مبدأ له يعين جسده على الانكماش والانقباض، والتحول إلى كائن مرن حتى تسع عربات المترو أو القطار أو الأتوبيس أو الميكروباص أضعاف الأعداد المخصصة لها "هنعمل إيه محدش بيوصل بالساهل" .
.jpg)
وما أدراك ما زحام الذروة
.jpg)
عبيله وإديله
.jpg)
كله حيركب إزاى معرفش
.jpg)
وسع لأختك يابا
.jpg)
عمر كرسى الميكروباص ما كان بيهمنا
.jpg)
4 على باب "الميكروباص" مين يزود
.jpg)
الصعود إلى سلم المترو زى الصعود لسلم المجد
.jpg)
يا ريت الـ20 اللى جوه ينزلوا علشان فى 40 طالعين
.jpg)
توصيله هنية تكفى 100
.jpg)
حوصلك حتى لو عارف إنى ممكن أموت
.jpg)
الزحمة دى لعبتى
.jpg)
عمر الزحمة ما غيرت فكرة
.jpg)
المصرى سلكاوى بطبعه