"من بوس الدبلة للصعود فوق العارضة".. لاعبى كرة القدم يفرحون بطريقتهم

لكرة القدم لغة وتعبيرات أخرى يلجأ إليها اللاعبون للتعبير عن فرحتهم سواء لإحراز هدف أو الفوز بمباراة مهمة أو الحصول على بطولة كبرى، فبين تقبيل الدبلة والسجود على الأرض وتصميم رقصات خاصة بل والصعود فوق العارضة، وحتى إخراج اللسان ومداعبة راية الكورنر، اختلفت انفعالات اللاعبين كل منهم على حسب شخصيته وحسب الرسالة التى يريد إيصالها من وراء هذه الحركات.

مؤمن زكريا

فلم يكن "مؤمن زكريا" أول من يصنع احتفالا خاصا به بعد إحراز هدف، إنما هناك العديد من اللاعبين الذين تفننوا على مدار التاريخ فى صناعة حركات الفرحة الخاصة بهم بعد إحراز الأهداف، وقلدها الجمهور وأصبحت ماركة مسجلة للاحتفال بالفوز.

أبو تريكة.. طير أنت

تميز أبو تريكة أو "النظيف" كما يطلق عليه جمهور النادى الأهلى بحركة الطائرة التى ميزته عن غيره، فبمجرد أن يحرز الهدف "جرية الطائرة" هى أفضل الطرق بالنسبة له للتعبير عن فرحته وكأنه يحلق فى فضاء الملعب.

متعب أحسن واحد يبوس الدبلة

أيضا ارتبط إحراز الأهداف لـ"عماد متعب" بتقبيل الدبلة، فتحولت هذه الحركة إلى عادة لا يمكن أن يستغنى عنها ولو مرة واحدة بعد إعلان خطبته على ملكة جمال مصرالسابقة "يارا نعوم".

عمرو زكى أنا "مش بتثآب أنا فرحان"

أما عمرو زكى فكان له رد فعل وحركة مختلفة تماما تميز بها خاصة فى مباريات المنتخب المصرى، فكلما أحرز هدفا حرك يده نحو فمه وكأنه "يتثآب".

عصام الحضرى فرحته متكملش إلا فوق العارضة

وتعد هذه هى الحركة الأشهر على الإطلاق، فكلما حقق المنتخب المصرى أو النادى الأهلى انتصارا كان رد فعل حارس المرمى "عصام الحضرى" رد فعل آخر، من خلال الصعود فوق عارضة الثلاث خشبات، وإذا حكم الأمر كان يكسر البطيخ ويداعب الجمهور.

- شيكابلا

شيكابالا.. شششش ولا كلمة

أما " شيكابالا" لاعب نادى الزمالك فكان له حركة خاصة يوجهها للجمهور المضاد، فكلما أحرز "جول" اتجه نحو الجمهور ملوحا بإصبعه نحو فمه وكأنه يقول " ششش ولا كلمة".