5 إيجابيات يمكنها إنعاش السياحة فى مصر من جديد.. أولها المعاملة الطيبة
السبت، 17 أكتوبر 2015 02:18 ص
السياحة فى مصر
تحليل تكتبه نورهان فتحى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
12 دولة حول العالم زرتها بصفة شخصية بين الشرق والغرب، لدول لم يكن أى منها فى نصف جمال مصر وطبيعتها المتنوعة، حتى تلك الموجودة فى أوروبا، إلا أن أعداد السياح فى هذه الدول مقارنة بالمحروسة تزيد عن 10 أضعاف أو أكثر، لأسباب لا تتعلق معظمها بالمكان وإنما بالمساعدات الإنسانية وتوافر التقنية اللازمة لإرشاد السائحين، ومن هذا المنطلق، نستعرض أهم 5 وسائل يمكن الحفاظ بهم على شريحة السائحين الوافدة لمصر، بل ومضاعفة أعدادهم بعد تكوين سمعة عالمية طيبة، كالآتى:
المعاملة الطيبة للمصريين
أول ما يتحدث عنه أى سائح بعد الرجوع لبلده هو معاملة أهل البلد، فالعصبية والخلافات.. البخل والنصب من أهم الأسباب التى تجعل السائح يذهب ولا يعود مجدداً، والحل، يجب أن يتعامل المصريون مع السائحين بأمانه وإخلاص ونتعامل فيما بيننا من أمامهم ومن ورائهم أيضا بشكل طيب حتى ننشر تلك السمعة الطيبة عنا.
تسعير المنتجات دون مغالاة
أكثر شىء يمكن أن يشعر أى غريب فى أى بلد، أن يجد نفسه وقد تعرض للنصب أو اشترى شيئاً بأكثر من قيمته، لذا فياحبذا لو سعرت جميع المحلات منتجاتها دون مغالاة، كما يحدث فى أوروبا والدول المتقدمة، لأن ذلك يزرع الثقة فى نفس السائح ويجعله يعود للشراء من نفس المكان من جديد.
تطوير شبكة المواصلات
شبكة المواصلات العامة هى أكثر ما يهتم به أى سائح فى العالم، خاصة ذا الميزانية المتوسطة، والتى يمثلها 70% من السائحين، لذا فتطوير هيئة النقل وتوفير خرائط لشبكة المواصلات أمر حتمى على الجهات الحكومية القيام به لمساعدة السائحين قدر الإمكان.
توفير خرائط ومعلومات إرشادية
مثلما ألمحنا فى النقطة السابقة، فالخرائط بكل اللغات من الضروريات لأى سائح، وهى شب نادرة فى أى مكان حكومى بمصر، حتى لو كان مختصاً بالتعامل مع السائحين.
الحملات الإعلانية العالمية
أخيراً وليس أخراً، الوصول للسائح فى عقر داره، من خلال عمل الحملات الكبرى عن مصر فى القنوات والوسائل العالمية، لجذب السائح للسياحة فى بلدنا مثلما تفعل كافة الدول الأخرى.
المعاملة الطيبة للمصريين
أول ما يتحدث عنه أى سائح بعد الرجوع لبلده هو معاملة أهل البلد، فالعصبية والخلافات.. البخل والنصب من أهم الأسباب التى تجعل السائح يذهب ولا يعود مجدداً، والحل، يجب أن يتعامل المصريون مع السائحين بأمانه وإخلاص ونتعامل فيما بيننا من أمامهم ومن ورائهم أيضا بشكل طيب حتى ننشر تلك السمعة الطيبة عنا.تسعير المنتجات دون مغالاة
أكثر شىء يمكن أن يشعر أى غريب فى أى بلد، أن يجد نفسه وقد تعرض للنصب أو اشترى شيئاً بأكثر من قيمته، لذا فياحبذا لو سعرت جميع المحلات منتجاتها دون مغالاة، كما يحدث فى أوروبا والدول المتقدمة، لأن ذلك يزرع الثقة فى نفس السائح ويجعله يعود للشراء من نفس المكان من جديد.تطوير شبكة المواصلات
شبكة المواصلات العامة هى أكثر ما يهتم به أى سائح فى العالم، خاصة ذا الميزانية المتوسطة، والتى يمثلها 70% من السائحين، لذا فتطوير هيئة النقل وتوفير خرائط لشبكة المواصلات أمر حتمى على الجهات الحكومية القيام به لمساعدة السائحين قدر الإمكان.توفير خرائط ومعلومات إرشادية
مثلما ألمحنا فى النقطة السابقة، فالخرائط بكل اللغات من الضروريات لأى سائح، وهى شب نادرة فى أى مكان حكومى بمصر، حتى لو كان مختصاً بالتعامل مع السائحين.الحملات الإعلانية العالمية
أخيراً وليس أخراً، الوصول للسائح فى عقر داره، من خلال عمل الحملات الكبرى عن مصر فى القنوات والوسائل العالمية، لجذب السائح للسياحة فى بلدنا مثلما تفعل كافة الدول الأخرى.
مشاركة