مؤسسها استلف 1000 دولار لتأسيسها :
نعم فهذه الإمبراطورية الكبيرة التى حققت مليارات الأرباح على مدار 6 عقود، كان وراءها أول ألف دولار استلفها "هيو هيفنر" مؤسس المجلة من والدته، ليطلق العدد الأول وقد كان.
العدد الأول لم يحمل رقماً :
عادة تفرح أى مجلة أو جريدة برقم العدد " 1" من أى إصدار لها، إلا أن الوضع كان مختلفاً تماماً فى مجلة " بلاى بوى " حيث صدر العدد الأول بدون رقم عليه خوفاً من عدم إصدار عدد ثان أو ثورة الجمهور عليها، ولكنها استمرت وكتبت بعد ذلك أرقام آلاف الأعداد.
منزل مؤسسها تحول لمزار سياحى :
فى الولايات المتحدة يعتبر "هيو هيفنر" رائد لثورة من نوع مختلف تماماً، وهى الثورة الجنسية للشعب الأمريكى، وتكريما له ولما فعله من تغيير المفاهيم عن المرأة وجسدها وحرية العرى عند الناس، تحول منزله لمزار سياحى يتوافد عليه آلاف السياح كل عام للمرور من أمامه والوقوف على إنجاز هذا الرجل.
حاربها المسلمون بشراء كافة أعدادها من السوق :
فى أغرب طريقة ممكنة، حارب المسلمون فى العاصمة الاندونيسية " جاكارتا " فساد وإباحة مجلة "بلاى بوى" بتأكيدهم على شراء ملايين الأعداد منها، ليحققوا لها عام 2007 أرباحا هائلة بدلا من القضاء عليها.
منتجات علامتها التجارية الأكثر مبيعاً فى السوق:
خاصة بالدول العربية، فعلامة الأرنب ذى البيبون المميزة، لا يخص مجلة" بلاى بوى وحسب وإنما يمثل أيضاً ماركة ملابس مشهورة، وعطر وأحذية، وأكثر المقبلين على شرائه هم العرب، الذى غالباً ما يعجبون بالصورة دون فهم القصد ورائها.