بالصور.. التطور الطبيعى للهدية المصرية.. من بوكيه الورد للكاسيت وصولا للآى فون

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015 01:29 م
بالصور.. التطور الطبيعى للهدية المصرية.. من بوكيه الورد للكاسيت وصولا للآى فون حبيب يهدى حبيبته آى فون
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الهدية مثل كل شىء فى حياتنا، تتطور بأشكال مختلفة، وفى مصر تحديدا ظلت الهدية مرتبطة بثقافة الشعب، وتطوره صعودا وهبوطا.


اليوم السابع -10 -2015

ليلى مراد مع بوكيه الورد



منذ الأربعينيات وحتى الخمسينيات والستينات لعب بوكيه الورد، إلى جوار رسالة محملة بكلام أغلى من ملايين الدنيا، دور البطولة فى الهدايا، سواء كانت الهدايا لحبيبة، أو زيارة عائلية، أو حتى زيارة مريض.


اليوم السابع -10 -2015

الفيديو بطل هدايا الثمانينات



ولكن لا شىء يظل على حالة، وتغيرت الهدية مثلما تغير كل شىء فى حياتنا خلال الثمانينيات والتسعينيات، ولعب عصر الانفتاح والهجرة للخليج دور البطولة هنا، وأصبحت الهدية هى جهاز فيديو، أو المروحة البوكس، والكاسيت أبو روحين، هما هدية كل العائدين من السفر.


اليوم السابع -10 -2015

شاب يهدى حبيبته 99 جهاز آى فون



وبعد سنوات أصبحت تلك الأشياء موجودة فى مصر، وعفا على كثير منها الزمن، ليتسلم دور البطولة الدبدوب، وظهرت حقبة الدباديب، حيث تمتلئ الشوارع فى عيد الحب بكل أشكال وألوان الدباديب، وتحول الدبدوب إلى سيد الموقف خصوصا فى كهدية رومانسية.

ولكن الآن تغيرت الأمور بشكل كامل، والقاعدة الأولى فى الهدية هى "على قد فلوسك.. تساوى هديتك"، وتبدأ الهدية من خاتم فضة، لموبايل آى فون، وحتى سيارة آخر موديل، ولم يتوقف الأمر هنا، بل أصبحت الهدية فرض عين فى أى مناسبة بداية من عيد الحب.. وحتى العيد الكبير.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة