فيما اتجهت انظار الكبار لحضور الندوات الثقافية المقامة على هامش المعرض وشراء الكتب التثقيفية والفكرية النادرة والروايات الأدبية، فيما قامت الأسر بشراء المواد التعليمية لأطفالهم والألعاب التثقيفية والتربوية، واستمرت السهرة داخل المعرض حتى قرب ساعات السحور.














