الحلقة العشرون من مسلسلات رمضان.. عمرو يوسف يستدرج طارق لطفى لقتله فى "عد تنازلى".. خالد الصاوى يكتشف خيانة بشرى فى "تفاحة آدم".. وصبرى فواز يقابل هيثم زكى فى "السبع وصايا"

شهدت أحداث الحلقة العشرين من مسلسل "تفاحة آدم" أحداث جديدة، حيث فشلت بشرى ومحمد الشقنقيرى فى إيجاد خزنة آدم، فى فيلته، فقررا أخذ جميع البيانات المخزنة على جهاز الكمبيوتر الخاص بآدم، ولكن بشرى تفاجئ بعد وجود أى معلومات على الجهاز، فى نفس الوقت يفاجئ الشقنقيرى بسرقة سيارته من أمام الفيلا.

ويعتقد جابر أن "بازوكا" والذى كان ضمن فريقهم أنه هو السارق، فيذهب له ولكنه يكتشف أنه ليس السارق، وهنا يظهر آدم بعد هروبه من المستشفى، ويقابل بازوكا، والذى استقبله بترحاب شديد.

فى نفس الوقت، يواصل الضابط شريف استجواب الدكتور شادى، والذى أفاق على يده آدم، لاكتشاف الداخلية، أن آدم لم يمت، فيقرر شريف استجواب شادى لكونه هو المسئول عن خروج الجثث من المشرحة، وفى اليوم التالى يذهب شريف ومعه شادى إلى النيابة فى دار القضاء العالى، ويقابل شريف المحامى العام.

وأثناء حوار شريف مع المحامى العام، يدخل بازوكا مساعد آدم عليهما، منتحلا شخصية ضابط فى الحراسات، ويطلب من المحامى وجود عسكرى معه، فيقتنع المحامى وشريف ويوافق على طلبه، فى تلك الأثناء يظهر آدم فى شخصية عسكرى ينفذ أوامر الضابط، ولكنه يقوم باصطحاب الدكتور شادى خارج المحكمة، وبعدها يكتشف كل من شريف والمحامى العام الخدعة ولكن بعد فوات الأوان.

فى أحداث الحلقة العشرين من مسلسل "السبع وصايا" قام شقيق زوجة منصف نفيسة "هيثم ذكى" بخطف أخيه محمود نفسية "صبرى فواز" بسبب قيام الأخير بالاعتداء على واحد من عائلة "الدكش" كان يطالب بنصيبه فى تركة زوج دلال الأول والذى تزوجها محمود بعده، وبعد وصول محمود نفسية قنا، قابله أخيه منصف، ووعده بإنقاذه من الموت.

أما مرمر "ناهد السباعى" فسافرت مع نبيل ابن "أنعام سالوسة" إلى طنطا وهناك قابلت أختها إم إم "هنا شيحة" وحكت لها ماحدث لها بعد هروبهما بعد القبض على بوسى شقيقتهما.

أما بوسى فقامت بحيلة على الضابط والذى اكتشف أمرها، حيث قامت بمساعدة سماح "سوسن بدر" بربطة وتصويره عاريا، وذلك كضمان على عدم القبض عليهما فى مقابل تجميع الأشقاء وحضورهم أمام بوسى.

فيما رفض زوج هند أن يطلقها، قبل أن يحصل على التركيبة التى ابتكرتها هند، لجعل صحة الزوج الجنسية أفضل.

انتهت الحلقة العشرون من مسلسل "عد تنازلى" باستدراج سليم "عمرو يوسف" لحمزة "طارق لطفى" لقتله والانتقام منه، حيث صوب سلاحه تجاه حمزة من مكان خفى.

فيما سقط فواز والد سليم أثناء وجوده فى وزارة الداخلية، حيث كان المسئولون عن الملف، يستجبونه عن مكان سليم، ولكنه لم يتحمل فسقط مغشيا عليه وتم نقله غرفة الإنعاش.

أما غادة فتكتشف أن خالد تم قتله دون أسباب واضحة، ولم تعلم أن سليم هو من قام بقتله، بعد قام خالد بتوصيلها للمنزل، وبدأت العلاقة بينهما تتطور.

أما شحنة الأسلحة والتى كادت أن تصل للجماعة الإرهابية، فتمكن الجيش من القبض عليها، ومصادرتها.