ويشير الكابتن إلى بداية المبادرة قائلاً "بدأنا أنا وكابتن عمر حسن المسئول الإعلامى للمبادرة فى التفكير فى شىء يسعد الناس، ويساعدهم فى ممارسة رياضة مقدروش يعملوها، لأنهم بنات أو لكبر سنهم، ودعونا الناس لتعلم ركوب الدرجات، وبدأت ناس تستجيب لكن بعد ماراثون الرئيس السيسى بدأ عدد المشاركين يزداد، عشان يستخدموا العجلة فى المشاوير الصغيرة وداخل مناطقهم".
السيدات كان لهن مشاركة قوية كما يقول "المصرى": "بعد دعوة الرئيس السيسى البنات والسيدات المصريات النزول للشارع وركوب العجل من غير خوف أثناء كلمته بعد المارثون، بالفعل أقبل على التعليم عدد كبير جدًا من السيدات من مختلف الأعمار والمناطق والشرائح المجتمعية، منهم اللى كان منتظر دفعة علشان ياخد القرار، ومنهم اللى لبى نداء "السيسى".
وعن فكرة تعليم قيادة الدراجة فى يوم أو يومين، قال "المصرى": "بنعمل تمارين مكثفة جدًا، وبنعتمد فيهم على 3 أشياء رئيسية "الثبات، التوازن، الهدوء"، ولأننا مؤهلين لتدريب الناس نفسيًا وحاصلين على كورسات للتواصل مع الآخرين، مابنكتفيش بتأهيلهم على المستوى العضلى إنما كمان على المستوى النفسى".
التحفيز هو العامل الأساسى الذى يتميز به متدرب عن آخر كما يقول المصرى: "بنعد مع كل متدرب ونعرف منه الهدف من خضوعه للتدريب، ومن هنا نبدأ اللعب على الهدف نفسيا وتحفيزه على المستوى الجسدى".
يشير الكابتن إلى عدد من القواعد الأساسية التى يجب أن يعرفها كل ركاب الدراجات: "الالتزام بيمين الطريق هى القاعدة الذهبية اللى لازم يلتزم بيها أى شخص بيقود دراجة فى الطريق العام وسط السيارات، أما المجموعات اللى بتركب الدراجات فى وقت واحد لازم يمشوا كلهم فى صف واحد عشان ميعطلوش حركة المرور، وأثناء عبور الطريق الأفضل السير بجانب الدراجة، وعدم ركوبها خلال عبور الشارع لسلامة صاحبها وعدم استخدام السرعة المفرطة، والتأكد من سلامة الفرامل وبقية أجزاء الدراجة".
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)