وقال صاحب الدراسة الدكتور "ستيوارت بيم" إن العالم على وشك ما يسمى بالانقراض السادس، حيث قد تنتزع الغالبية العظمى من الحياة فى العالم ما قد يعرف أيضاً بـ"الانقراض الشامل" وذلك لأسباب متعددة، منها الهواتف الذكية والخصائص الحديثة والحياة غير الطبيعية للكائنات الحية.
وتعتبر القضية الأولى فى حادثة الانقراض هى فقدان الموائل، وذلك عن طريق توسع المدن، وتغير المناخ والصيد الجائر.
وأكد "بيم" أن ضربات النيزك المقترب من الأرض قد تتسبب فى انقراض نحو 95% من الكائنات الحية الموجودة على الأرض مثلما حدث تماما فى عصر الديناصورات.
وقال عالم الأحياء البحرية بجامعة دالهوزى "بوربس وورم" أن سمك القرش كان واحدا من الأسماك المفترسة الأكثر وفرة على الأرض والتى تم اصطيادها كثيرا ونادرا ما نجدها الآن، ويتنبأ أن مصيرها سوف يلاحق مصير الديناصورات.
كما يقترح العلماء بعض الوسائل للحفاظ على البيئة من الانقراض، مثل حفظ الموائل واستخدام التربية فى الأسر وغيرها من التقنيات لحفظ الأنواع.
والصور تعرض جانبا من أنواع الحيوانات المهددة بالانقراض التى حصدها تقرير جامعة ديوك.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)