وخلال ساعات قليلة توارت المناقشات السياسية والتعليقات على الأحداث الجارية، لتنشغل مواقع التواصل الاجتماعى بالتعليق على هذا الخبر، فى ردود فعل جاءت أغلبها ساخرة مغلفة بالمرارة ممن خاضوا التجربة، والشماتة ممن كانوا يتحسرون سابقًا على عدم تجربة "ملك الكبدة" بين الشباب.
وفى لحظات تكون "ألتراس برنساوى" الذين شكلوا مظاهرة إلكترونية تطالب بـ"الحرية للبرنس" محذرين من أن "بكرة الكبدة تشيل ما تخلى" عبر أكثر من "هاشتاج" ساخر تنوع بين "ملك الكبدة" و"البرنس خط أحمر"، التى حفلت بالتعليقات الساخرة، منها "كان الله فى عون شاباً وحيداً قضى عمره أكلا من الشارع وكان لما يحب يصالح بطنه ياخدها ويروح البرنس.. لن تكفى أحزانه البوستات"، و"لكل أخ ولكل أخت أكلوا ورقة لحمة أو كبدة مشوية أو طاجن عكاوى من عند البرنس، يلا يا أمور منك ليها على معمل التحاليل"، و"أنا متأكد أن الأخوان هما اللى دبرو العملية دى عشان يضربوا السياحة الداخلية فى مصر ويوقفوا عجلة إنتاج الكبدة"، و"يا شعب جاهل أنتوا مش عارفين القيمة الغذائية للدود فى اللحمة.. أنا كنت هناك عند البرنس يوم الجمعة وعارف."
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)