وأشار الباحث إلى أنه خلال القرن الثالث عشر قبل الميلاد، أمر الفرعون رمسيس الثانى بنحت الصخور والمعابد تكريما له ولزوجته نفرتارى وآمون، وهذه المعابد تجمعت فى موقع أثرى فى أبوسمبل الذى يزوره الملايين من السياح فى جميع أنحاء العالم.
وأوضح أن بناء المعبد العظيم فى أبو سمبل، استغرق ما يقرب من عشرين عاما، وأنجز فى 24 عاما من حكم رمسيس العظيم، وكان مخصصا للإله أمون وراع-حاراختى وبتاح وكذلك لرمسيس، ويعتبر أروع وأجمل المعابد التى كلفت فى عهد رمسيس الثانى، وواحدة من الأجمل فى مصر.




