وأوضحت الجريدة، أن البيت الأبيض لم يعلق على أى من هذه الشائعات بعد، بالرغم من توتر العلاقة الملحوظة بين الزوجين فى الأشهر الأخيرة.
وقالت، إن تقريراً أمريكياً كشف أن ميشيل قد طلبت الطلاق من أوباما، حيث كان الزوجان على خلاف منذ الصيف الماضى.
وأشارت الجريدة، إلى أن "القشة التى قصمت ظهر البعير" بالنسبة لميشيل أوباما، بعد أن قام باراك بالمزاح مع رئيسة الوزراء الدنماركية "هيلى شميدت"، وقيامه بالتقاط الصور الفوتوغرافية معها فى حفل تأبين نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرة ميشيل بشدة.
ووفقاً لتقارير أخرى فإن ميشيل قررت أن تستمر بجوار زوجها باراك أوباما حتى تنتهى فترة رئاسته، حيث يذهب هو بعدها إلى منزله فى هاواى، بينما تستمر هى فى واشنطن مع بناتها.
وقالت جريدة الديلى ميل، إنه بصرف النظر عن صحة هذه الشائعات أم كذبها، فإن ميشيل تتجه حالياً نحو الرشاقة بعد قيامها برجيم نباتى، وهو ما ظهر عليها مؤخراً وأضفى عليها مزيداً من الثقة بنفسها.







