وتقول الصحيفة إن هذا أدى إلى إفلاس بعض المصانع السويسرية وتوقفها عن العمل. وتتساءل إن كان نفس المأزق سيتكرر بعد غزو ساعات أبل الذكية الأسواق، وكم من حصة سويسرا فى السوق ستخطف الساعات الجديدة؟

ساعة يد – أرشيفية
