أكد هيثم عواد القيادى بحركة كفاية، أن لجوء الجماعات المتطرفة إلى التفجيرات، هى محاولات إفلاس أخيرة منها بعد أن أصبحوا مكروهين داخل الشارع المصرى.
وأشار "عواد" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع": إلى أن "بالرغم من محاولات الجماعات الإرهابية إلصاق التهمه بالنظام إلا أن تاريخهم يثبت بما لا يدع مجالا للشك أنهم وراء تلك العمليات التفجيرات الإرهابية بعد أن لفظهم الشارع المصرى عقب وصولهم للسلطة بعد محاولاتهم تجزئة الشارع".
وأوضح "عواد" أن الاعتذار عن الدم غير مقبول وأنه لا بديل عن القصاص للشهداء، لافتا إلى أن الاستماع لما يسمى بالمراجعات كما حدث فى بداية التسعينات واستخدامها كبوابه خلفية لعودة هؤلاء للمشهد السياسى أمر لن يقبله أحد، لأن الشعب أصدر حكمه عليهم.
لمزيد من الأخبار العاجلة..
إصابة جندى برصاص إرهابيين بمنطقة بئر العبد فى شمال سيناء
الأمن يفكّك جهازًا تفجيريًا فى محيط استاد بالإسماعيلية
الحرية والعدالة متناقضا:ندين تفجير مقرات الشرطة ونثمن "النضال" ضدها
"الوزراء":غرفة عمليات المجلس مستمرة لمتابعة التطورات على مدار الساعة