مقالب عديدة فى جُعبة "عبد الله" من الكوتشينة السحرية التى تتحول أشكالها ورسوماتها بمجرد لمسها، إلى زجاجة المياه التى ترش على الملابس وتعطى مظهر الحبر، حتى الكتاب الذى بمجرد فتحه تختفى منه الكلمات ويصبح لونه أبيض وأسود عند تصفحه: "بشتغل فى الحاجات دى من سنتين وسوقها ماشى لأن الناس عايزة تضحك وبتدور على المقالب علشان تفرح".
"عبد الله" صاحب الواحد وعشرين عاما ترك عمله فى السيرك القومى بعد خمس سنوات ذاع خلالها صيته كأشهر صانع ألعاب سحرية ومقالب طريفة، ويقول "عجبتنى فكرة المقالب واشتريت العربية دى واتعرفت فى مصر القديمة باسم صاحب الكشك السحرى وأغلى حاجة عندى على العربية بـ5 جنيه".
مقالب "عبد الله" تعتمد فى الأساس على عدد من القدرات الخاصة منها خفة اليد والتركيز وسرعة البديهة، كما يقول: "كل الحكاية حبة حركات بإيدى من غير قولة جلا جلا ولا كلام فارغ".







للمزيد من اخبار المنوعات..
بالصور.. موضة "ناموسية" السرير تعود من جديد
بالصور..أجمل فساتين الزفاف للعروس فى الشتاء
5 خطوات لتبدين جذابة بدون استخدام أية مستحضرات تجميل