كريم محمد، بائع بمعرض لبيع أدوات الدراسة بفيصل، أكد أن الأدوات المدرسية والزى المدرسى يرتفع ثمنهم عاماً بعد عام،
خاصة مع بداية موسم الدراسة.
وأشار إلى أن أسعار الورق ارتفعت أيضاً، وهو ما يجعل المصانع ترفع أسعار الكشاكيل والكراسات، وكذلك ارتفعت أسعار الملابس وهو ما أثر بالطبع على الزى المدرسى.
ومن جانبها قالت رضوى محمد، بائعة بأحد المكتبات، أن موسم الدراسة بدأ متأخراً هذا العام بسبب الأحداث السياسية فى البلد وحظر التجول، لذا تأخرت البضائع على المكتبات، ويستمر الموسم حتى آخر شهر سبتمبر الجارى.
وأشارت إلى أن تغيير المناهج أثر أيضاً على بيع الكتب الخارجية، حيث تأخرت، بسبب هذا الأمر.
وأكد أيمن على، بائع بإحدى المكتبات، أن أسعار الأدوات المدرسية مناسبة لكنها ارتفعت ارتفاعاً طفيفاً عن الأعوام السابقة، بسبب ارتفاع أسعار الخامات.












