كل عام وأمتنا العربية والإسلامية بكل الخير وندعو الله عز وجل أن يهدينا جميعاً إلى سبل الرشد والصلاح وحب الآخرين وإيثار النفس والبعد عن موبقات الدنيا الفانية من تعظيم الذات وما يتبعه من رغبات محمومة للتربع على عرش السلطة والتحكم فى العباد والبلاد فلا دائم إلا الله.
استكمالاً للعلامات التاريخية البارزة فى تاريخ الاتحاد الدولى للتنس ما بعد عام 1975:
1977: بعد مائة عام من بداية ويمبلدون الـ «أى إل تى إف» «الاتحاد الدولى لتنس العشب الأخضر» أسقط كلمة العشب من اسمه وأصبح الـ «أى تى إف» «الاتحاد الدولى للتنس».
1978: تم الإعلان عن أبطال الأى تى إف وكانا فى ذلك العام كريس إيفرت وبيورن بورج.
1979: دول كأس ديفيز طلبت من الـ«أى تى إف» تولى مسؤولية المنافسة وكان كأس ديفيز يدار منذ بدايته فى 1900 بلجنة من الدول المشاركة.
1979: قام براد باركس وديفيد سولتز بتأسيس «اتحاد تنس الكراسى المتحركة» وفى 1980 أطلق موسما من 10 بطولات كما تكونت رابطة لاعبى تنس الكراسى المتحركة WTPA.
1981: إن إى سى NEC أصبحت راعى لقب كأس ديفيز مع توفير جوائز مالية وعمل مجموعة عالمية من أقوى 16 دولة، كما أصبحت نفس الشركة راعى كأس الفيديريشين «كأس العالم للسيدات» حتى 1994.
1987: انتقل الـ«أى تى إف» من ويمبلدون لبارونز كورت بجوار كوينز كلوب.
1988: بدء تطبيق نطتين للكرة فى منافسات تنس الكراسى المتحركة.
1994: تم تعديل اسم كأس الفيديريشين إلى الفيد كاب.
1998: انتقل الـ«أى تى إف» إلى مقره الحالى فى روهامبتون - جنوب غرب لندن.
1999: الاحتفال بمرور مائة عام على كأس ديفيز.
2001: 142 دولة شاركوا فى كأس ديفيز.
2002: بنك بى إن بى BNP أصبح هو راعى لقب كأس ديفيز.
وسوف نقوم بالانتهاء من هذه العلامات التاريخية البارزة مع مقال الأسبوع القادم إن شاء الله.
معلومة على الطاير:
التدريب المنتظم يؤدى إلى التفوق والإنجاز ويطلق على من يلتزم بذلك أنه مُخْلِص «بكسر اللام» فى تدريباته ونتوقع منه الكثير لكنه يقوم بذلك خوفاً من مدربه وخشية إقصاءه من الفريق، أما المُخْلَص «بفتحة على اللام» فتطلق على من يتجه شغفه وعواطفه للتمرين والتدريب حيث يكون مستمتعاً ومؤمناً بما يفعل لا خوفاً ولا طمعاً وهذا أفضل ونجاحه فى مشواره أكثر قرباً. وخير مثال على ذلك الكابتن حسام حسن نجم مصر فى كرة القدم فمع تدريبات ناشئى النادى الأهلى مع الكابتن مصطفى حسين رحمه الله كان معظم اللاعبين يتهربون من الجرى حول الملعب للإحماء ويحاولون المغالطة فى عدد اللفات مع الاقتراب من دائرة منتصف الملعب تقليلاً للمسافة بينما كان حسام وبكل جدية وحماس وثبات يزيد من عدد اللفات وبخطوات نشطة منتظمة حتى يفرغ الجميع.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
يسقط نظام المرشد !!.........ومن يرغب فى استمرار نظام المرشد !!
خلاصة التخليص !!.......................هى الخلاص ؟؟.............من التهجيص بتاع المعيز !!؟
تحية للكاتب المحترم/ اسلام السنهورى !!