- من يحاولون الآن شق الإجماع الشعبى غير المسبوق، ووقوف الملايين خلف جيشهم الوطنى تحت مسمى «الميدان الثالث».. يعنى لا التحرير ولا رابعة.. يذكروننى بتلك الفئة الغامضة المريبة المعروفة باسم الجنس الثالث.. يعنى لا دكر ولا مؤاخذة نتاية.
- يبدو أن الإخوان رشوا بالفعل رشة جريئة من أموال التنظيم الدولى، فرأينا من يتباكون على دماء المصريين فى المنصة، ولا يذرفون دمعة واحدة من دموع التماسيح على دماء الشهداء فى سيناء.
- الطابور الخامس الذى اشتراه الإخوان باليورو والدولار ليندد بـ «الفاشية العسكرية»، أين كان بسلامته ومصر تنتهك يوميا على فراش «الرجعية الدينية»؟
- إلى مدعى «النخبوية» الذين يعز عليهم أن يروا جيشنا الوطنى ينقذنا من عبودية الجماعة، أقول: السيسى عمهم وحارق دمهم!
- لو استغل الإخوان عشر مهارتهم فى قتل وترويع الآمنين، وتجنيد العملاء وشراء المساحات الإعلانية المدفوعة فى الصحف والشاشات العالمية.. لو استغلوا عشر ما يفعلونه الآن حين كانوا فى السلطة، لأحبهم الشعب وأسكنهم فسيح وجدانه.
- أخشى أن يتحول الدكتور البرادعى إلى عبء على الثورة، إذا ما بالغ فى نبله ومثاليته، بينما مصر تحارب أشرس عدو وجبهاتنا مفتوحة داخلياً وخارجياً.
- الذين أحسوا بـ «حرقة الدم» حين انكشف لهم الوجه القبيح للقرضاوى، وزغلول النجار، وأبوالفتوح.. احمدوا ربنا إن الثعابين خرجت من الجحور.
- لم أر فى حياتى خسة وندالة كتلك التى تحدث حين تبعث الجماعة بنسائها لمحاصرة مبنى وزارة الدفاع.. أيتها الرجولة أين نخوتك؟
عدد الردود 0
بواسطة:
سليم الشعراوي
اراك متحمسا للخطا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود عبد الحميد
لافض فوك
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الأستاذ حبة البركة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرعونى
عين العقل ...
برااااااااااااااااااvوووووووووووووو.
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف محمد
كلام مصاطب