"القاهرة اليوم":مصطفى بكرى: السعودية والإمارات يتصديان لمؤامرات تركيا
متابعة أحمد عبد الرحمن
قال الكاتب الصحفى مصطفى بكرى رئيس تحرير جريدة الأسبوع، إننا لدينا رجال أمن مثل الوحوش حاصروا الإرهابيين مثل "الفئران".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على برنامج "القاهرة اليوم"، على فضائية "اليوم"، :"أننا نرى أن الأمور تتداعى فى الخارج ضد مصر، وأن دور الخارجية المصرية تقوم به السعودية والإمارات، فى مواجهة قطر وتركيا والمؤامرة التى تحاك ضدنا".
وأوضح أن من ينزل للتظاهر يوم 30 أغسطس، ويقولون "يسقط حكم العسكر والإخوان"، ويرددون "الإخوان" على استحياء، سيحاصرهم الشعب المصرى، ولن ينفعهم فلول الإخوان.
مدير قطاع السجون: لا يوجد تلاقٍ بين العناصر المضبوطة مؤخرًا بطرة
قال اللواء مصطفى الباز مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، إن منطقة سجون طرة ممتدة من كورنيش النيل حتى الأوتوستراد بداخلها 7 سجون، كل منها منفصل عن الآخر، فمنها ليمان وسجن القاهرة والعقرب "شديد الحراسة" والزراعة والمزرعة وملحق المزرعة والاستقبال، مؤكدًا أنه لا يوجد أى تلاقٍ بين العناصر المضبوطين مؤخرًا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "القاهرة اليوم" على فضائية "اليوم"، أن الزيارات للسجون تخضع للتفتيش اليدوى وبالأجهزة، لافتا إلى أنها تتم طبق للقانون فى حضور لفيف من ضباط البحث الجنائى فى مكان مسيطر عليه تمامًا .
"العاشرة مساءً": مدير أمن مطروح: صفوت حجازى لم يبد أى مقاومة خلال القبض عليه
متابعة أيمن رمضان
قال اللواء العنانى حمودة ،مدير أمن مطروح،إن القيادى الإخوانى صفوت حجازى لم يبد أى مقاومة خلال إلقاء قوات الأمن القبض عليه، مشيراً إلى أن مظاهر التخفى التى قام بها "حجازى" لم تخدع رجال الأمن الذين تعرفوا عليه فور النظر إلى السيارة التى كانت تقله، لافتاً إلى أنه لم يكن يحمل جواز سفر مزور كما يردد البعض.
وأضاف مدير أمن مطروح خلال اتصال هاتفى ببرنامج "العاشرة مساءً" مع الإعلامى وائل الإبراشى المذاع عبر قناة "دريم2" أن "حجازى" قام بتغيير هيئته بصبغ شعره وتهذيب لحيته وارتدائه زيا بدويا، مشيراً إلى تتبع رجال الأمن له بعد ورود معلومات تفيد هروبه إلى ليبيا.
عميد بمديرية أمن الجيزة: الإرهاب الدولى يرقص رقصته الأخيرة بمصر
قال العميد محمد كمال، بمديرية أمن الجيزة، إن الإرهاب الدولى يرقص رقصته الأخيرة بمصر، والطابور الخامس لتنظيم الإخوان يتساقط، مشيراً إلى أن مصر رجعت إلى حضن أولادها على يد الفريق أول عبد الفتاح السيسى.
وأضاف كمال خلال اتصال هاتفى مع الإعلامى وائل الإبراشى ببرنامج "العاشرة مساءً" عبر قناة "دريم2" أن أفراد وضباط الأمن يخرجون كل يوم إلى عملهم وهم يعلمون أنهم سيستشهدون فى سبيل الله، وطالب بضرورة إعادة تسليح قوات الأمن من خلال الأسلحة التى يتم ضبطها بشكل يومى.
علاء الأسوانى: دعم الدولة فى مواجهة الإرهاب يحقق مطالب 25 يناير.. وعبد المنعم أبو الفتوح إخوانياً وما زال يلعب لصالحهم
قال الكاتب والأديب علاء الأسوانى، إن ما تشهده الساحة المصرية الآن هو مواجهة بين الدولة وجماعات مسلحة، يتعين فيها تكاتف كل الشعب المصرى من أجل القضاء على الإرهاب دون النظر لمن يحكم أو يدير، موضحاً أنه كان من أكثر المعارضين للمجلس العسكرى السابق، بينما هو الآن من أكثر المؤيدين للقيادة العسكرية التى حمت البلاد فى لحظات فارقة.
وأضاف الأسوانى خلال حواره عبر قناة "دريم2" ببرنامج "العاشرة مساءً" الذى يقدمه الإعلامى وائل الابراشى، أن الاصطفاف خلف الدولة المصرية فى الوقت الراهن، هو الذى سينقذ مطالب ثورة 25 يناير التى كادت تضيع فى ظل حكم جماعة الإخوان المسلمين.
وشدد الأسوانى، على أن الحديث عن أن حملة "تمرد" تعمل لصالح القوات المسلحة "كلام سخيف"، مشيراً إلى أن الحملة فكرة عظيمة وأعضاءها عناصر فعالة فى ثورة 25 يناير.
وأشار إلى أن مواقف حزبى النور ومصر القوية متناقضة، مؤكداً أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح ما زال إخوانياً، ويلعب لصالحهم حتى الآن.
"الحياة اليوم": وحيد عبد المجيد: نقل مبارك أو مرسى لمنزليهما خطر على حياتهما
متابعة أيمن مصطفى
أكد الدكتور وحيد عبد المجيد عضو جبهة الإنقاذ الوطنى، أنه فى حالة نقل الرئيس الأسبق حسنى مبارك إلى منزله بعد إخلاء سبيله، يسبب خطر على حياته، مشيرا إلى أن الحل الأمثل هو وضعه تحت الإقامة الجبرية وحراسة مشددة.
وتابع عبد المجيد فى حواره لبرنامج "الحياة اليوم" الذى تقدمه الإعلامية لبنى عسل عبر قناة "الحياة"، أن هناك خطورة أيضا على حياة الرئيس المعزول محمد مرسى فى حالة حصوله على براءة من القضايا الموجهة إليه ومن الأفضل وضعهما تحت الإقامة الجبرية على الأقل لحين هدوء الأوضاع السياسية الجارية فى البلاد.
"آخر النهار": مستشار رئيس الجمهورية: تواصلت شخصياً مع الإخوان لفض الاعتصام لكنهم رفضوا..و30 يونيو جعلت الشعب والجيش والشرطة أيد واحدة
متابعة عبد الوهاب الجندى
قال الدكتور مصطفى حجازى مستشار رئيس الجمهورية المؤقت للشئون الإستراتيجية، إن روح ثورتى 25 يناير و30 يونيو ستتحقق بإرادة الشعب وتنفيذ مطالبه تحت شعار "الشعب يريد".
وأضاف خلال حواره مع الإعلامى محمود سعد مقدم برنامج "آخر النهار" على فضائية النهار، أنه لا فرق بين المصريين سوء مسلم أو مسيحى أو سنى أو شيعى، وبعد ثورة 30 يونيو أصبح الشعب والجيش والشرطة أيد واحدة وعلى قلب رجل واحد.
وتابع "إن السلطة المنعزلة أعلنت أنها تحتكر الحكم والشعب وترتب على ذلك العنف، ولذلك عمل الشعب على عزل السلطة الحاكمة بوسائل قانونية عن طريق حركة "تمرد".
ولفت إلى أن قيادات اعتصام الإخوان عملوا على تضليل الشباب وإرباك المشهد السياسى بالحديث عن الدين والإسلام، مشيراً إلى أنه تواصل شخصياً مع الإخوان لفض الاعتصامات لكنهم رفضوا، مؤكداً أن الدولة لن تسمح باستخدام القوة أو التعسف فى استعمال حقوقها.
واستطرد قائلاً: "طالبت من شباب الإخوان أن يثبتوا للشارع أنهم يختلفون عن قيادات الإخوان الذين كانوا يدعون إلى استخدام العنف".
وعن فض الاعتصامات قال "حجازى": إن الاعتصامات تسببت فى ترويع المواطنين وترتب عليها مقتل العديد من الأشخاص العزل، والعالم شهد أن المعتصمين يحملون الأسلحة، وتحدوا هيبة الدولة، ولذلك استخدمت الدولة حقها فى حماية مواطنيها بالقانون والدستور، ولم تستخدم القوة أو التعسف فى استخدامها.
وتابع: "الجميع علم أن هناك أكثر من 6 قناصة قتلوا العديد من قوات الشرطة، وكان من الضرورى الرد على مستخدمى العنف، والدولة تنتصر على الإرهاب والأعداء بسيادة القانون، وقوات الأمن".
وأكد إن الدولة معنية بطمأنة الشعب المصرى وليس بالغرب، مضيفاً "تواصلنا مع العديد من قيادات الإخوان، على رأسهم ياسر على وعمرو دراج، ومحمد على بشر، وطلبنا منهم حضور التحاور فى مبادرة العدالة الانتقالية، ولكنهم رفضوا، والغرب والعرب شهد على ذلك الرفض".
وأضاف:"إن الإخوان أرادوا أن يكون هناك العديد من الدماء فى الشارع فى المصرى للمتاجرة بها، وكانوا يعيدون مشاهد أكثر من جثة لتضخيم الحادث".
وأشار حجازى إلى أن الغرب يرى أن ما حدث فى 30 يونيو ثورة شعبية، ولا يمكن الرجوع إلى الوراء مرة أخرى، وأن زيارة القيادات الغربية لم تكن للوساطة بل كانت لتبصير الإخوان.
وأوضح أن الإعلام الغربى هو فقط من يستخدم كلمة "الانقلاب"، لكن الدوائر الرسمية تعتبر أن ما حدث فى 30 يونيو هو ثورة شعبية، موضحاً أن الإدارة الغربية لديها مصالح مشتركة مع نظام الإخوان.
ولفت مستشار الرئيس إلى أن الإخوان كانوا يتعاملون بقدر كبير من التساهل مع العديد من الأمور السيادية "نظام البحبحة"، قائلاً: "الإخوان كان لديهم فكر أن سيناء مش مهم ولا حلايب ولا شلاتين".
وعن استقالة الدكتور محمد البرادعى نائب رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية قال حجازى: إن موقف البرادعى قبل قرار استقالته كان لا يوحى بما اتخذه من قرارات، مضيفاً أن فريق الرئاسة كان لا يرى أى دلائل على أن البرادعى سيتقدم باستقالته، مضيفاً "كلام غير دقيق أن البرادعى طرح طرق لفض الاعتصامات، إنه من الطبيعى أن يكون هناك خسائر لقرارات الدولة".
وأكد أن القانون سيكون سيفاً ومظلة فى دولة مصر القادمة، مضيفاً "نعمل على أن يكون فى كل وزارة مساعدين شباب أكفاء، نحن لن نشكل لجنة الخمسين ولكن تشكلها الجهات المنصوص عليها فى الإعلان الدستورى".
وأضاف أن العدالة الانتقالية يجب أن تمر بـ3 مراحل.. الحقيقة ثم القصاص ثم المصالحة، ونعمل على إعادة هيكلة كل مؤسسات الدولة.
وقال إن أى فصيل يمارس العنف الممنهج والمسلح فهو إرهابى، وبالتالى لن ترضى الدولة بهذا وستحاربه بكل القوة المشروعة، قائلاً: "سننتصر بإذن الله على الإرهاب والعنف الفكرى وبعودة مصر مرة أخرى".
وأشار إلى أن أى فصيل يبادل المجتمع العنف والإرهاب سيكون للشعب والدولة قراراتهم فى إطار القانون بأنه لا يوجد مكان له بينهم، قائلاً: "سيكون مصير الإخوان العقاب إذا ثبت أنهم ارتكبوا الجرائم ويفرج عن أى شخص فى إطار القانون، والمصالحة ستكون على مراحل هى الحقيقة، العدالة، والمصالحة".
وعن التعديلات الدستورية قال حجازى: مهمة الدستور فى أيادى لجنة الخبراء وليست الرئاسة، والتى هى معنية بتشكيل اللجنة والالتزام بالمعايير الدستورية.
"فى الميدان": ضاحى خلفان: قيادات الإخوان لا تأثير لها والتنظيم السرى هو الأخطر
أكد الفريق ضاحى خلفان قائد شرطة دبى، أن قرار الاتحاد الأوروبى بمنع تصدير الأسلحة يدل على أنهم هم أصحاب "القمع"، لأنهم هم من يقومون بتصنيع تلك الأسلحة.
وأشار خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "فى الميدان" المذاع على قناة التحرير، الذى تقدمه الإعلامية رانيا بدوى على قناة التحرير، إلى أن المنطقة العربية تتعرض إلى "سايكس بيكو" جديد، قائلاً: "هناك أطراف متعددة تحاول فرض سياسات جديدة على المنطقة".
وشدد على أن الغرب يحاول فرض سياسة جديدة على العالم العربى، لكن خروج الشعب المصرى فى 30 يونيو سيقطع الطريق أمام التدخل الغربى.
وأضاف: "التنظيم السرى للإخوان هو الأخطر وقيادات الجماعة فى مصر لا تأثير لها".
وأكد خلفان أن حكومة مرسى أرسلت مساعداً له للإمارات للإفراج عن أعضاء الإخوان فقط دون النظر فى قضايا المواطنين المصريين، مشيراً إلى أن دول الخليج لم تقدم مساعدات لمصر فى عهد الجماعة، لأنها لا تريد مساعدة الجماعة.
ووصف خلفان تصريحات أوباما عن الشأن المصرى قائلاً "السياسة الأمريكية فى عهد أوباما سياسة "خرقاء"، وأنها بذلك تخلق عداء الدول العربية لها، وأضاف أن صعود حماس التابعة لجماعة الإخوان للسلطة قلصت مساعدات الخليج للفلسطينيين".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة