أكدت حملة تمرد، أن استقالة الدكتور محمد البرادعى فى هذه اللحظات التاريخية هروب من المسئولية.
وأضافت الحملة فى بيان لها، أن الحملة كانت تتمنى أن يستمر البرادعى فى منصبة ويقوم بدوره لإيضاح الصورة للرأى العام العالمى، والمجتمع الدولى، وشرح أن مصر تواجه إرهابا منظما خطورته كبيرة على الأمن القومى المصري.