نعت حركة شباب اليسار بمحافظة الإسكندرية، شهداء مجزرة مسجد القائد إبراهيم، حيث قام أنصار وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين بقنص 8 شهداء و165 مصابا.
وحملت الحركة أحداث العنف إلى القيادة الأمنية من مديرية أمن الإسكندرية وقيادات قوات البحرية لعدم تدخلهم السريع فى فض المظاهرات، بالإضافة إلى انسحاب الجيش والأمن ساعة الإفطار وترك الإرهابيين يقتلون الأهالى وشباب الثورة بدون حماية من الأمن.
وطالبت الحركة بفتح تحقيق فورى فى الأحداث مجزرة القائد إبراهيم، وإقالة كل من مدير أمن الإسكندرية ومدير مباحث الإسكندرية ومدير الأمن المركزى وحكمدار أمن الإسكندرية وتقدمهم إلى المحاكمة على التباطؤ فى حماية الشعب السكندرى.
وأكدت الحركة على ضرورة اعتقال جميع قيادات الإخوان والشيخ أحمد المحلاوى على التحريض على العنف واستخدم المساجد "سلخانات تعذيب"، وقتل وإصابة العشرات، وسرعة تجهيز المستشفى الجامعى بالإسكندرية بسبب نقص الأطباء والعلاج تحسبا لأى أحداث أخرى.
"يسار" الإسكندرية تطالب بفتح التحقيق فى أحداث القائد إبراهيم
السبت، 27 يوليو 2013 03:25 م