"التوك شو":منسق تمرد لـ"الإخوان":إجراء انتخابات مبكرة أو مواجهة الشعب..مستشار رئيس الجمهورية:مؤيدو الرئيس بـ"رابعة"350 ألف ومعارضوه بالتحرير37 ألف.. جمال حشمت: الرئيس اعترف بخطئه والمعارضة رفضت تقويمه

الأحد، 30 يونيو 2013 09:03 ص
"التوك شو":منسق تمرد لـ"الإخوان":إجراء انتخابات مبكرة أو مواجهة الشعب..مستشار رئيس الجمهورية:مؤيدو الرئيس بـ"رابعة"350 ألف ومعارضوه بالتحرير37 ألف.. جمال حشمت: الرئيس اعترف بخطئه والمعارضة رفضت تقويمه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت برامج التوك شو أمس السبت، العديد من القضايا الهامة وكان على رأسها مظاهرات اليوم، حيث حل مستشار رئيس الجمهورية لشئون الإعلام والمصريين بالخارج الدكتور أمين على ضيفًا على قناة الحياة.


آخر النهار: محمود سعد لـ"شباب الإخوان": "قيادتكم بتضحى بيكم علشان تستمتع بالسلطة"
متابعة سمير حسنى
حذر الإعلامى محمود سعد شباب جماعة الإخوان المسلمين قائًلا لهم: "قيادتكم بتضحى بيكم علشان تستمتع بالسلطة"، مؤكدًا أن الصراع الموجود الآن هو صراع سياسى وليس صراعًا دينياً.

وأضاف سعد خلال برنامج آخر النهار"الذى يذاع على قناة النهار، أنه لا يليق أن ينهى الرئيس محمد مرسى خطابه قبل مظاهرات 30 يونيو بـآية "وانصرنا على القوم الكافرين" لأن المتظاهرين ضده ليسوا كافرين.

قال محمود بدر منسق حملة تمرد، إن الفلول هم من يريدون إعادة إنتاج النظام السابق، ونحن ضدهم جميعا، بما فيهم الإخوان الذين يريدون إعادة النظام السابق ولكن بلحية، موضحًا أن الأولى بالإخوان الموافقة على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة بدلا من أن يضعوا تنظيمهم أمام الشعب.

وأضاف بدر خلال حوار ببرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الإعلامى محمود سعد ويذاع على قناة النهار، كل من يرفع صورا للبرادعى أو حمدين أو مبارك أو السيسى هو شخص يريد شق الصف، وقال: كل ما نريده علم مصر وكارت أحمر، مضيفًا: "أطالب المتظاهرين غدا بحمل علم مصر وكارت أحمر فقط".

وكشف بدر عن موعد انطلاق مسيرات الغد مؤكدًا أنها ستبدأ فى الرابعة عصرًا، موضحًا خط سير المسيرات التى ستنطلق منها المظاهرات "منها مسيرات التحرير ستنطلق من السيدة زينب- شبرا– مصطفى محمود– مسجد الاستقامة"، ومسيرات الاتحادية ستنطلق من "مسجد النور- ميدان الحجاز– جامعة عين شمس– ميدان الساعة".

ودعا بدر شباب الإخوان بالذهاب إلى مقرات الحرية والعدالة فى النفير العام غدا للسؤال على الاقتراض بالربا والتسبب فى اقتتال باسم الدين.


90 دقيقة:قبيل ساعات من 30 يونيو.. هجوم على أكمنة شمال سيناء ومصرع مواطنين برصاصات طائشة.. كمين الريسة يتعرض للهجوم الـ40.. مسلحون يهاجمون الجورة بالشيخ زويد.. والبحث الجنائى: مصرع أحد المعتدين.

متابعة أيمن رمضان
تعرض كمين "الريسة" بمدينة العريش مجددا لهجوم مسلحين أطلقوا نيرانهم على قوات الكمين التى ردت عليهم ولاذوا بالفرار بعد دقائق من الهجوم المفاجئ.

ويحمل هذا الهجوم رقم 40، حيث سبق وتعرض الكمين لهجوم متكرر منذ اندلاع أحداث الثورة.

وجاء هجوم الليلة بعد ساعات من تبادل إطلاق نار بين مسلحين وجنود نقطة بقرية الجورة، وذلك أثناء إيقاف الجنود لسيارة مجهولة، وهو ما أسفر عن مقتل مواطن أصيب أثناء مروره بميدان القرية.

كما هاجم مسلحون كمين الجورة الأمنى بمنطقة جنوب الشيخ زويد، وقال شهود إن الكمين تعرض لإطلاق نار كثيف وردت القوات بإطلاق النار على المهاجمين الذين لاذوا بالفرار.

قال مصدر طبى بمستشفى الشيخ زويد العام، إن مواطن يدعى (مسلم.س.م.س) 36 سنة، توفى متأثرًا بإصابته بطلق نارى فى الرأس والصدر بعد نقله من قرية الجورة.

وكان المواطن قد أصيب إثر تعرضه لرصاصة طائشة، عصر أمس، أثناء مروره من قرية الجورة فى لحظات تبادل إطلاق نار بين مسلحين والقوات.

من جانبه أكد اللواء محمد خالد، مدير إدارة البحث الجنائى بشمال سيناء، أن الهجوم بالأسلحة من قبل مجهولين على كمين الجورة بمدينة الشيخ زويد، أسفر عن مصرع أحد المعتدين.

وأضاف خالد خلال اتصال هاتفى ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور" أنه لا يوجد إصابات بين القوات، مؤكداً أنه سوف يتم الكشف عن هوية القتيل بعد اتخاذ اللازم.

جمال حشمت: الرئيس اعترف بخطئه والمعارضة رفضت تقويمه

قال الدكتور جمال حشمت، عضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة، إن حل الأزمة الراهنة التى تشهدها البلاد يتمثل فى اعتراف الرئيس محمد مرسى بأخطائه فى بعض الأمور وعلى المعارضة الجلوس معه لتصحيحها، مؤكداً أن الرئيس اعترف بذلك خلال خطابه ولكن المعارضة رفضت الحوار.

وأضاف حشمت خلال حواره ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، أن تصريحات الدكتور محمد أبو الغار الأخيرة ليست تصريحات سياسيين حريصة على دماء المصريين، مؤكداً أن مثل هذه التصريحات تعمل على إدخال البلاد إلى دائرة الفوضى، لافتاً إلى أن دور السياسى يتمثل فى إعطاء المواطن أمل ويبحث له عن بديل.

المسلمانى: لا عنيد ينجح فى مصر.. وخطاب الرئيس غير موفّق.. تهديدات هيئة الاستثمار للقنوات الفضائية مرفوضة.
قال الإعلامى أحمد المسلمانى، إنّ الرئيس محمد مرسى كانت لديه فرصة عظيمة عندما تولّى مقاليد الأمور فى البلاد، حين كان الجميع مصطف حوله، وبعد عام من الحكم، حدث تراجع واضح، مؤكّدًا أنّ النظام لن يحكم مصر إذا استمر بهذه العقلية، وتابع قائلاً "لا عنيد ينجح فى مصر".

وأضاف المسلمانى خلال حواره مع برنامج "90 دقيقة" المُذاع على قناة "المحور" أنّ خطاب الرئيس السابق كان غير موفّق من حيث المدة والمضمون واسترضاء الآخرين.
وشدد المسلمانى، على إن تهديدات هيئة الاستثمار والمنطقة الإعلامية للقنوات الفضائية مرفوضة تماما، ولا تليق بثورة 25 يناير أو مستقبل الحرية فى مصر، موضحاً أن مثل هذه الاتهامات التى وجهتها الحكومة إلى بعض القنوات بشأن بعض الملاحظات التى وردت بها وتهددها بالغلق بدون حكم قضائى، يجعلنا فى حكم الـ لا دولة.

وأشار إلى أن المشهد العام فى البلاد سيئ، مؤكداً أن نتائج تظاهرات الغد يتحملها النظام الحاكم والمعارضة ولكن النصيب الأكبر على النظام.


الحياة: مستشار رئيس الجمهورية: مؤيدو الرئيس بـ"رابعة"350 ألف ومعارضوه بالتحرير 37 ألف.. ومن المستحيل أن "يبيع" الإخوان الرئيس مرسى.. وإذا لم تكن القيادة الحالية لديها علاقة بأقوى دولة فى العالم فهى مقصرة

متابعة عبد الوهاب الجندى
قال المستشار أيمن على، مستشار رئيس الجمهورية، " نتمنى غداً أن يكون هناك ممارسة ديمقراطية تعبر عن واقع مصر تأييداً أو معارضة ولابد أن تحتفظ بسلميتها، مضيفاً أحداث الغد لا أهون بها ولا أهول منها، ولكن سوف يكون يوم من أيام الوطن، وسوف يكون فى وعى من المصريين.

وأكد على أن كل قرية سوف تجد فيها المؤيد والمعارض لسياسات الرئيس، وهذا يحدث فى كل العالم، ولا أعتقد أن الأمر ليس بالقدر المزعج، مؤكداً أنه لا يمكن أن نقبل التعدى على المنشآت العامة، وممتلكات الدولة تحت مسمى التظاهر ضد الرئيس.

وأضاف، خلال حواره فى برنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة، "من الطبيعى أن يكون هناك مؤيد لايجابيات الرئيس فى إعماله ومعارضين لسلبياته ولكن من غير الطبيعى أن يصل الأمر إلى الاعتداء على الأرواح والمنشآت".

وأشار إلى أن خطاب الرئيس كان به إيجابيات ورسائل واضحة تدعو المعارضة إلى الحوار الوطنى مرة أخرى، مشيراً إلى أن مؤيدى الرئيس لم يتجاوز 350 ألف شخص بميدان رابعة العدوية، ومعارضيه 37 ألف متظاهر فى التحرير، مشيراً إلى أن مصر تمر بخطوات جيدة لتحقيق أهداف ثورة 25 يناير، موضحا أن من ظن أن هناك ثورة أخرى فهو خاطئ، قائلا "لا يزال الشارع المصرى يؤيد الحكم الإسلامى، ولازلنا نمد أيدينا لكافة القوى السياسية للحوار من أجل إحداث توافق مجتمعى، وانقسام المصريين بين مؤيد ومعارض لسياسات الرئيس طبيعى ويحدث فى العالم كله، وقوانين النظام السابق مازالت سائدة بسبب غياب البرلمان."

وعن أزمة وزارة الاستثمار والقنوات الفضائية قال "على" إن مصر ليست غابة بل يحكمها القانون والدستور، ولن يصدر أى قرارات خاصة بإغلاق القنوات الخاصة إلا بالقانون الصحيح.

وأضاف "إذا كان قرار وزير الاستثمار ضد القنوات التليفزيونية مطابقاً للقانون فعلينا احترامه وإذا كان مخالفاً فلابد من محاسبته".

وتابع على: "لو قرارات وزارة الاستثمار استبعدت قناة "مصر 25" سيكون قراراً ظالماً، ولابد أن يكون المعيار واحداً ويطبق على الجميع".

وأكد مستشار رئيس الجمهورية، أن الولايات المتحدة الأمريكية تريد أن تلعب الدور المناسب لها فى المنطقة العربية، مضيفاً، على الكتل السياسية فى مصر أن ينبغى أن تتفاهم فيما بينها مع كل الاحترام للخروج، وغير ملزمين بما يطالبون.

وعن لقاء بعض القيادات المصرية بالسفيرة الأمريكية قال على خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم" المذاع على قناة الحياة: لدينا معلومات بكل ما يدور فى هذه اللقاءات، وليس هناك أى علاقة بين الزيارات وبين الشئون الداخلية فى مصر.

ونفى مستشار الرئيس، أن يكون هناك أى تدخل فى الشئون الداخلية لجمهورية مصر العربية، نافياً أن يكون هناك أى علاقات خاصة بين مؤسسات الرئاسة والولايات المتحدة الأمريكية، قائلاً: إذا لم تكن القيادة الحالية لمصر بينها علاقة بأقوى دولة فى العالم فهى مقصرة فى دورها، ومصر مستقلة بقراراتها.

وقال إنه من المستحيل أن "يبيع" الإخوان الرئيس مرسى، لست محاميا للإخوان، وأتشرف أن أنتمى إليهم.

وأوضح أيمن على أن مؤسسة الرئاسة مازالت تدعو المعارضة للحوار الوطنى قائلاً "ما زلنا نمد أيدينا لكافة القوى السياسية للحوار من أجل إحداث توافق مجتمعى والمعارضة يجب أن تلام على رفضها تولى المناصب القيادية فى الدولة.

ولفت إلى أن الرئيس مرسى لو أجبر على التنازل عن الحكم لن تستقر البلد فى أى لحظة من اللحظات بالحشود المؤيدة له، مناشداً جميع القوى السياسية بالنظرة الإستراتيجية لمستقبل مصر واحترام آليات الديمقراطية.

وأضاف "لن نعرض على المعارضة مصالحة تشمل تغير الحكومة الحالية أو النائب العام مشيراً إلى أنه ليس من المانع أن يكون رئيس الحكومة هو الفريق عبد الفتاح السيسى فى يوماً من الأيام، ولم تطرح الرئاسة ذلك ولن يكون هذا الأنسب للقوات المسلحة، وهذا ليس حلاً للخروج من الأزمات الحالية ".

وأكد الدكتور "أيمن على" أن فى حالة مرور تظاهرات 30 يونيو بالأمر الطبيعى لن يكون الرئيس مرسى فى خصومة مع أى شخص، مؤكداً على أنه لن تكون هناك أى تصفية للحسابات فى ذهن مؤسسة الرئاسة.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة