أعلن حزب الجبهة الديمقراطية، برئاسة الدكتور أسامة الغزالى حرب، عدم مشاركته فى أى جلسة حوار مع مؤسسة رئاسة الجمهورية، واصفا تصريحات للمهندس ماجد سامى، الأمين العام، لـ"اليوم السابع"، بالموافقة على حضور الحوار الوطنى مع رئيس الجمهورية، غدا، لمناقشة تداعيات أزمة السد الأثيوبى، بـ"الخيانة لحملة تمرد".
وقال الأمين العام لحزب الجبهة، إن الحزب يرفض الجلوس على مائدة الحوار مع رموز النظام الحالى، لافتا إلى دعم الحزب لحملة "تمرد" ومساندتها حتى يوم 30 يونيو الجارى، والحشد الجماهيرى للمطالبة برحيل النظام الحالى وإسقاطه.