قال مصطفى الجندى، القيادى بحزب الدستور، ومؤسس الدبلوماسية الشعبية لدول حوض النيل، أنه أرسل إلى الدكتور حسين إبراهيم، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة رسالة بان "ملف النيل ليس فيه إخوانى أو ليبرالى أو سلفى وتعال لنجلس سويا لكن لا حس أو خبر"، مؤكداً على ضرورة أن تجتمع الدبلوماسية الشعبية والتخلى عن كل العداءات السياسية وتباحث الأزمة.
ووجه "الجندى"، خلال لقاء تليفزيونى على فضائية "دريم"، الأربعاء، رسالة إلى رئيس الوزراء الإثيوبى قائلاً، "أتينا إليكم حبا ورغبة فى أن يكون هناك نهضة لإثيوبيا والسودان ودول حوض النيل ولكى نعمل سويا وليس فى داخلنا أى غدر، ونطالبك بتنفيذ ما اتفقنا عليه أثناء الزيارة بأن لا ضرر ولا ضرار وأن من حق كل مصرى أن يشرب ويروى أرضه ويولك كهرباء مثلكم".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة