أفصحت الحكومة الأمريكية، عن مشروعها لحماية المحيطات والشواطئ الأمريكية والبيئة المحيطة بالبحيرات الكبرى، دون إحداث أية أضرار بالنشاط الاقتصادى فى هذه المقاطعة.
وقد دعت الحكومة 26 وكالة فيدرالية وإدارية، لتقديم معلومات على حالة المحيطات وارتفاع مستوى البحار والتغيرات المناخية التى تحدث حاليا، ولها تأثير فعال على المحيطات.
وقد أثنى علماء البيئة الأمريكيون، على هذا المشروع فى الوقت الذى وصفه البرلمانيون الجمهوريون بأنه بيروقراطى.
صورة أرشيفيه
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة