وتناول اليوم استراتيجيات التصور الإبداعى ومبادئه، وقوة التخيل وكيفية استغلالها للتخلص من التجارب الذهنية التى تثقل على العقل بسبب واقع الحياة، عن طريق التغيير النفسى، وتدعيمه باستراتيجيات سلوكية.
كما تضمن كيفية استخدام الاستراتيجيات الأربعة الفعالة للتصور الإبداعى لتحقيق ما نهدف إليه، وجذب الأهداف وتحديدها وعلاقة ذلك بقوة الذكاء الاجتماعى وبراعتنا فى نجاح العلاقات الإنسانية، إضافة إلى كيفية دعم الثقة بالنفس واكتساب سلوكيات جديدة، وأجرت هبة سامى للمشاركين عدة تمارين عملية تطبيقية، وجلسة للتأمل بالطاقة، لتفريغ الطاقة السلبية.
وتقول المحاضر فى علوم التغيير هبة سامى "تناولنا خلال 3 ساعات ونصف الساعة دبلومًا يتطلب 25 ساعة تدريبية من الشرح، ولكن أعددته ليمكن إعداده خلال يوم تدريبى واحد فقط، لتحقيق أقصى استفادة ومتعة"، وتضيف "لم يسعفنا الوقت للمزيد، ولا لعقد ورشة عمل يجتمع فيها المتدربون، ولكننا اتفقنا على التطبيق وأنتظر منهم النتيجة عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".




