وأكد "الشيخ" أن كل ما مر به خلال فترة الحبس داخل سجن طره كان ابتلاء واختبارا من الله، وأنه كان فى رحلة داخل السجن قربته من الله وأبنائه.
وأضاف الشيخ فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "أقول للى ظلمونى الله يسامحكم ومتفائل بالإعلام والصحافة داخل مصر"، وأوضح أنه سيكمل فى المجال الإعلامى لصالح البلد والإعلام المصرى، وقدم الشيخ اعتذارا لكل من أساء له خلال فترة عمله، وأكد أنه سامح كل من أساء له، مؤكدا أنه يصعب عليه كل من تطاول عليه".
كان عدد كبير من أهالى وأسرة المهندس أسامة الشيخ، وعلى رأسهم شقيقه وابنه انتظروه أمام سجن القناطر فى العاشرة صباحاً، ورافقوا سيارة الترحيلات فى طريقها لقسم شرطة بولاق أبو العلا، وبعد انتهاء الإجراءات صحبوه وسط حفاوة كبيرة إلى منزله.
















