ورشة "استديودكة" للأفلام الخطيرة تعلم الهواة فنون كتابة الأفلام

الأحد، 30 سبتمبر 2012 09:20 م
ورشة "استديودكة" للأفلام الخطيرة تعلم الهواة فنون كتابة الأفلام صورة أرشيفية
كتبت بثينة منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذا كنت ترغب فى تعليم كتابة قصص الأفلام وتعلم فنون الفن السابع من مونتاج وإخراج وديكور انضم لورشة عمل "ستديو دكة للأفلام الخطيرة".

تنظم دِكّة "مساحة التعبير الرقمى العربى ورشة بعنوان "ستوديو دِكّة للأفلام الخطيرة" وذلك يوم 6 أكتوبر القادم والورشة متاحة لكافة الأعمار ولمن يرغب فى تعلم الرسم والكتابة والتصوير والمونتاج لمدة يوم واحد لإعداد الأفلام وذلك من الساعة 10 صباحاً حتى 9 مساءً بالمقطم.

سيتعرف الحضور على كيفية كتابة قصة فيلم وكيفية تصميم الديكور والملابس، والتصوير وتجميع اللقطات لعمل الفيلم (المونتاج).

مساحة التعبير الرقمى العربى "دِكّة" تهدف إلى زرع بذور التعبير الرقمى وتوسيع نطاق المستفيدين من التكنولوجيا والأدوات الرقمية وتوفير فرص لمن شاركوا فى المعسكرات الصيفية السابقة التى تنظمها سواء المدربون أو المتعاملون مع الأدوات الرقمية لنشر إبداعاتهم ولتصبح مركزاً للأنشطة التى تشمل تدريبات التعبير الرقمية والبرمجيات مفتوحة المصدر لبناء الوعى بأهمية استخدام تلك الأدوات الرقمية.

يقول مصطفى يوسف مخرج ومنسق الورشة "سيتم تقسيم الحضور إلى 4 أربع مجموعات كُلا منها تضم 6 أفراد تتضمن الورشة بعض الجوانب الفنية مثل تصميم بوستر، الملابس، الديكور. وتُفوض المجموعة شخصاً مندوبا عنها ﻻ يُسمح له بالتمثيل أمام الكاميرا ولكنه مسئول عن انتهاء المجموعة من عملها فى الوقت المحدد".

يتابع مصطفى يوسف شرح فكرة ورشة اليوم الواحد "باستخدام المقصات والمجلات القديمة تبدأ المجموعة فى الاتفاق على فكرة الفيلم واسمه ويتفق الحضور على اسم جذاب ويصنعون بوستر أو أكثر من بوستر لفكرة الفيلم وسوف نجهز مسبقا ورقا مكتوبا عليه بعض الشخصيات والقصص والأحداث والكلمات التى تساعد على تحفيز العقل لإنتاج فيلم مثل كلمات "السلطانية، أمنا الغولة، طريق مسدود، ذات الرداء الأحمر، أمير الانتقام... إلخ" لما فى لك من أهمية كبيرة فى التعرف على فى خلق وبناء مجموعة من الأفكار البسيطة للوصول إلى إجابات عن أسئلة مثل، من هو البطل؟ ما هو الصراع؟ الفيلم التسجيلى أم روائى؟ ثم تكون من مسئولية كل مجموعة أن تكتب جملة واحدة تلخص قصة فيلمها."







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة