ففى حالة تواجد الضيوف والأهل وتناول الشاى نضع شموع كوب الشاى الأخضر أو الكابتشينو، وعند تناول الأطفال للآيس كريم نضع شموع الآيس كريم والمطعمة بالفواكه المصنعة من عجينة السيراميك.
وقامت نجلاء باستخدام شموع الجيل، وأضافت عليها الألوان المختلفة حتى تصل باللون المراد الظهور عليه، واستخدمت عجينة السيراميك فى عمل قطع الشيكولاتة، الفواكه، البسكويت، ومن عجينة السيراميك استطاعت عمل ديكور للسفرة تناول الطعام أيضا، حيث قامت بتشكيلها على هيئة دجاج أو بطاطس أو مجموعة من الخضروات التى نقوم باستخدامها على مائدة الطعام.
بينما اختارت رانيا الغزالى مصممة الشموع والورود الطابع الشرقى المصرى القديم لتقدم به شموع تناسب جو مصيف العيد، فقامت بإعادة لمبة الجاز ولكن عن طريق الشموع والشموع المزينة بالخيامية، مع الشموع ذات الأحجام الكبيرة والمكتوب على اسم الشخص الذى نحبه.
ونظرا لإعادة ظهور أعمال من التراث المصرى القديم وإعادة هيكلته بالشكل الذى يتناسب مع العصر الحالى فقد قامت رانيا بعمل تصميمات من أكواب الفخار المتنوعة، ومنها أصبح للفخار التواجد الأكبر بين الأشكال المستخدمة فى زينة المنزل هذا العام.



