وتقول: "السبحة معروفة أنها من أهم مقتنيات رمضان وتحرص على شرائها الفتيات بصورة دائما للتقرب بالتسبيح ليل نهار إلى الله فى أفضل شهر، ويمكن للسبح أن تأخذ الشكل الكلاسيكى وهناك السبح المزودة "بالأستيك" حتى تتمكن الفتيات من ارتدائها على المعصم كنوع من الحلى.
تكمل "إيمان": يغلب على هذا الموسم استخدام الأحجار المختلفة من الجاد الأخضر والعقيق بألوانه المختلفة كما أدخلنا عليه الصدف، واللولى الطبيعى سواء السادة أو المطعم بالفاروز والعقيق، وحتى تصبح السبحة مميزة، ومختلفة طعمناها بالفضة التركى لما تتمتع به من دقة النقوش بالإضافة إلى شعبيتها الكبيرة مع غالبية المصريين.
وتضيف: تستخدم الأحجار الكبيرة مع السبحة ذات الـ33 حبة ، أما السبح ذات الـ99 حبة تكون أحجارها صغيرة فى الحجم ، وهذا العام تقبل أكثر الفتيات والسيدات على اللولى الطبيعى.
وأصبحت السبح هذا العام أكثر الهدايا التى يمكن تقديمها للأقارب والوالدين فى أول أيام رمضان للتقرب من الله بعد أداء الصلوات والتراويح فى شهر رمضان.







