وقد نظم نشطاء الحملة عدة عروض وثائقية بميادين مدينة دمنهور للتنديد بشفيق تضمنت رصدا لتصريحاته المسيئة للثورة والاتهامات الموجهة له خاصة دوره فيما يسمى بموقعة الجمل.
وتم توزيع كتيبات مناهضة لشفيق تحت شعار"سامع أم شهيد بتنادى كله إلا شفيق يا ولادى.
وقال مصطفى بسيونى منسق حملة "فى المشمش يا شفيق" ان اختيار عنوان الحملة بهذا الاسم جاء للتماشى مع الروح الشعبية للمصريين الذين يرفضون شفيق بشكل واضح رئيسا للجمهورية لما يمثل وجوده من انقلاب على الثورة نافيا أى دور لجماعة الإخوان المسلمين فى توجيه تلك الحملة لصالح مرشحها الرئاسى.






